القرد فى اللغة يدل على الشخص الحائر والهزلى وكثير الحركة، هكذا يكون رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان الحائر والهزلى والأبله، والذى لا يتوانى عن الوقوف كالقرد فى لحظة واحدة على أكثر من شجرة
ردود فعل غوغائية تلقيتها بعد نشر مقالى «الحمقى لا يتراجعون»، الذى عرضت فيه نماذج من طغاة العالم
(1) هو واحد من بين المئات من «عمال اليومية» الذين يجلسون على الرصيف فى انتظار مَن يقف أمامهم بسيارته، ثم يُشير على أحدهم، بعد أن يرمقهم بنظرة عابرة ليختار أفضلهم صحة ومظهراً
بقدر ما سعدت بلقاء المشير عبدالفتاح السيسى بفنانى مصر، بقدر ما أحبطنى المحاور التى قام عليها اللقاء، والتى ركز فيها الفنانون على فكرة واحدة
قرأت حكاية قديمة لأستاذ جامعى أراد أن يشرح لطلابه أهمية تنظيم الأولويات فى حياة الإنسان طبقاً للأكثر أهمية وتأثيراً فى الحياة، وحتى تصل الفكرة للطلاب بشكل سلس وسهل
كنت واحداً من المصريين الذين ذهبوا للإدلاء بصوتهم فى الانتخابات الرئاسية تحت تأثير فرحة التجربة الأولى، وبالطبع كنا جميعاً نحمل مشاعر متضاربة ومتناقضة
«أم فاطمة» سيدة عجوز كانت تجلس أسفل كوبرى الجلاء، أمام مبنى الأهرام، لتبيع أشياء بسيطة، لم أعرف عمرها
أتذكر جيداً فيلم «طاقية الإخفاء»، وتحديداً المشهد الذى يمسك فيه الفنان توفيق الدقن بالفنان عبدالمنعم إبراهيم، وفى يده الأخرى علبة بها خاتم
لا أجد تبريراً واحداً لتصريحات الإخوان المسلمين على لسان إبراهيم منير، عضو مكتب الإرشاد والمقيم فى بريطانيا
بلد العمدة يوسف كما يسمونها حتى الآن، أو كفر ميت بشار التابع لمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، والعمدة يوسف هو جدى (رحمه الله)