الجيش يدفع بمجموعة من طائرات الهليكوبتر تحمل علم مصر، بالإضافة إلى أعلام الأسلحة الرئيسية بالجيش، الأمر الذي استقبله المتظاهرون بالترحاب.
يأتون من كل فج عميق، حافلات عملاقة تنقلهم إلى القاهرة، التنظيم يغلب عليهم، والأوامر التى يتلقونها قد تكون هى السبب الوحيد لنزولهم
لكل ثورة شعاراتها، بعضها يتحول بمرور الوقت إلى كلمات جوفاء يرددها الجميع دون اكتراث، وتبقى أخريات فى القلب للأبد، غير أن الواقع المصرى الآن عاد إلى أجواء يناير، حينما كانت «الشرطة والشعب والجيش إيد واحدة».
«20 دقيقة لكن بألف مما يعدون».. تعليق لأحد نشطاء مواقع التواصل، لخّص فيه الحالة التى أحدثتها كلمات السيسى على قصرها فى مقابل حديث الرئيس
للديكتاتورية أنصار، هكذا يقول التاريخ، والحشد ليس مرادفاً لتأييد الشعوب، والمظاهرات الداعمة للرؤساء لا تعبر بالضرورة عن شرعيتهم
ارتدت السيدة الخمسينية ملابسها استعدادا ليوم شاق، داهمتها الأوجاع فأجبرتها على تغيير وجهتها، إلى مستشفى دمنهور العام، نظرات الأطباء زادت فزعها
لا يوجد تعريف واضح فى معاجم اللغة العربية لكلمة «إسلامى»، فمعظم القواميس ترد فيها كلمة «مسلم».. والمسلم، حسب تعريف المعجم الوسيط، هو «من صدق برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، وأظهر القبول بها».
ما إن علم أن تيارات دينية تنوى تنظيم مليونية لتطهير القضاء، حتى قرر على الفور المشاركة فيها، لرغبته فى تطبيق العدل.. ومع نسمات فجر
«مصر مش تونس» جملة يثبتها الواقع الجديد، أُطلقت فى بادئ الأمر للإيحاء بأن مصر لن تقوم بها ثورة كتلك التى قامت فى «تونس»، بعد انتهاء ثورتى الياسمين
وقعت مشادة كلامية بالألفاظ بين أحد المواطنين وأحد الملتحين في مدرسة بهتيم الثانوية بنات بشبرا الخيمة، بسبب توجيه الملتحي المواطنين للتصويت بـ"نعم" على الدستور، وكاد الأمر يتطور إلى الاشتباك بالأيدي لولا تدخل الجيش والشرطة.
شهدت لجان منطقة عين شمس، إقبالا ضعيفا في جميع لجان المنطقة، حيث فتحت اللجان أبوابها في المواعيد المقررة، بينما لوحظ إقبالا قويا من النساء وصل إلى أربعة أضعاف إقبال الرجال في الاستفتاء على أول دستور تشهده مصر بعد الثورة