يهل علينا يوم 25 يناير، حاملاً معه أحزاباً ولدت من رحم الثورة، لكنها ترفض إحياء ذكراها، وترى أن المناسب للاحتفال فى هذا اليوم هو عيد الشرطة، هكذا تستعد أحزاب «م
تبدو فى حالة قوية عندما تطل على المشهد السياسى، لكن بالتدقيق داخلها تجدها تعيش حالة مزيفة من الانسجام والود بين أعضائها، وتكتفى بالرفض والإدانة والموافقة على ما