وأما يخلو وجه أبيكم
راح تظنوا الدنيا صبحت ملك ليكم
أما يوسف
لسه ماشى فى دنيا شايلة
كل تعاقيد الحكاية
كان فأصبح
شيلة من ضمن السبايا
جوه سجنه بالوشاية
حتى كل الصحبة طلعت
والصدى يجاوب نداءه «مين معايا»
لسه مفروض له إن يتعب
وإنه ع السنوات هيصبر
والعجاف مكتوبة سبعة
لسه مختار إنه يشقى
وإنه يعرق حبة أكتر
والعرق طيّب قميصه
لجل نن العين ما يبصر