رغم حداثة سنها، إلا أن الحرب في حلب دفعت الطفلة السورية بانا العبد إلى أن تكرس نفسها لتوثيق الخراب والدمار في مدينتها على تويتر، الذي بات شاهداً على بشاعة هذه الحرب.