في ظل تصاعد الأزمة في شبه الجزيرة الكورية عمدت واشنطن إلى طمأنة اليابان. لكن الرهان مازال قائما على دور صيني لحل الأزمة. أما بيونغ يانغ فلا تتوقف عن إطلاق تهديدات جديدة. فإلى أين يتجه التصعيد الراهن في هذه الأزمة؟