لقاء مشردة فيصل
مشهدان متناقضان للفتاة نفسها، الأول وجه برئ وملابس محتشمة وحجاب يغطي رأسها، والثاني وجه ملون بمكياج صارخ وملابس تغطي القليل من جسدها وشعر أصفر منسدل على كتفيها العاريين، والاثنان للفتاة لقاء الملقبة بـ«مشردة فيصل»، والتي تصدرت تريند السوشيال ميديا طوال الأيام الماضية بسبب قصتها المتشعبة والتي كشفت آخر فصولها أنها كانت راقصة شعبية.
«لقاء» البالغة من العمر 24 عامًا الشهيرة باسم مشردة فيصل، التي أصبحت حديث مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الأخيرة، أثارت مجددا ضجة واسعة بسبب ما تداوله رواد السوشيال ميديا لها، من فيديوهات تظهر أنها كانت في الماضي تعمل راقصة في الأفراح وحفلات التنجيد التي تقام في الشوارع، وفيما يلي معلومات لا يعرفها الكثيرون عن تلك الشابة التي أثارت تعاطف الجميع في البداية ثم فقدت ذلك التعاطف بعد أن تبين أنها تعمل راقصة ومصابة بمرض مناعي معدي يهدد المقربين منها بالخطر.
لقاء صاحبة العيون الزرقاء، اسم شهرتها المتداول على موقعي «يوتيوب» و«تيك توك» وهو «موكا الصقر».
كانت تعمل راقصة وتحيي الأفراح الشعبية في الشوارع.
ظهرت في العديد من مقاطع الفيديو التي تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي وهي ترتدي بدلة رقص غير لائقة تكشف أغلب جسدها.
مشردة فيصل اعتادت إدمان مخدر «الشابو» ومصابة بمرض مناعي خطير، بحسب ما ذكر والدها.
ظهرت في أحد مقاطع الفيديو وهي تؤدي بعض الأفعال المنافية للآداب، إذ كانت تتمايل وترقص وتمسك أجزاء من جسدها.
ظهرت في مقطع فيديو آخر وهي ترتدي ملابس مجسمة ذات لون برتقالي، وترقص داخل منزل يبدو أنه تحت الإنشاء.
حصدت فيديوهات رقصها آلاف المشاهدات عبر يوتيوب وتيك توك، ما يقرب من 112 ألف مشاهدة، بينما حصد مقطعين فيديو آخرين لها نحو 117 ألف مشاهدة.
تعليقات الفيسبوك