أكثر من مرة أمسك نفسى قبل الاتصال بمحمد سعد لتوبيخه، أفلامه -كبطل- كانت مسلية وتُضحك الجمهور، لكن -بشكل شخصى- كنت أشعر بالضيق، بسبب إصراره على تدمير موهبته،
• لا نعرف من هو مودى، وهل هو اختصار لمحمود أو دلع مِرق لأى اسم آخر، ولا ما هو الموقف الذى جعل زميلته تعلق له لافتة فى قلب جامعة السويس تطيّب فيها خاطره،
■ أنا ابن حضارة الـ7 آلاف سنة من «الرونق العام»، ورثنا فيها عن الأجداد آثاراً، فتحت «بيوت» العمال «سياحة»، و«قصور» اللصوص «نهباً»،
■ «دعاء» الدخول للعمل: «يتوب علينا ربنا. «دعوة» الانتهاء من العمل: «أبو دى شغلانة».
■ لا تعلمنى صيد السمك، الأفضل أن تعطنى سمكة «أتغدى بيها الأول» وأتعلم لوحدى. ■ رئيس حى العجوزة أشرف على مبادرة لمواجهة الغلاء تحت اسم «فيها حاجة حلوة»
■ من حق علاء مبارك بعد «ثورتين»، أن يزور أسرة سائقه السابق، ويأكل طواجن «كبدة ومخاصى» من «البرنس»، ويجلس على «قهوة» فى إمبابة، ليؤكد للجميع أن «الطاولة» مستمرة.
الحياة خيارات، أعظمها أن تختار الوطن، فارق كبير بين أن تتشدق حباً أمام الشاشات، وتتغنى فى تراب البلد، وأن تقف مبتسماً فى قلب الصحراء،
ما يهمنى فى التعديل الوزارى هو اختيار د. طارق شوقى وزيراً للتعليم والتعليم الفنى. الإطاحة بوزيرة الاستثمار لا تختلف كثيراً عن الإبقاء على وزير الصحة، لا فارق بي
أقف كثيراً أمام الشخصية التى قدمها الفنان إبراهيم يسرى فى «فيلم ثقافى»، خاصة عندما يجلس وحيداً فى مرحلة ما بعد منتصف العمر، ويكتشف أنه لم يحقق شيئاً فى حياته سو
- جائزة أفضل ممثل: شريف إسماعيل رئيس الوزراء عن مسلسل السيطرة على الأسعار. - جائزة أفضل ممثل مساعد: خالد حنفى وزير التموين عن دوره فى سلسلة أهلاً رمضان.