تشرفت يوم الأحد الماضى بأن أكون محاضراً فى مؤتمر (تجديد الخطاب الدينى والقضية الفلسطينية)، المنعقد فى مدينة العين السخنة، الذى استضافت فيه مصر شريحة من الشباب ا
عند غياب مقاصد الشرع الشريف فإن الأحكام الفقهية وعلوم الشريعة تتحول إلى شظايا، حيث إن كل مسألة فقهية مشدودة ومعلقة بعدد من المقاصد التى يريدها الشرع الشريف
الإمام الدمنهورى، شخصية مصرية أزهرية مهمة، بدأ حياته العلمية فى الأزهر، يتلقى العلوم الأزهرية المعتادة، من الفقه والبلاغة وأصول الفقه وعلوم التفسير والحديث وغير
كان الإمام الكبير الشيخ حسن العطار، شيخ الأزهر، عقلية فارقة، تدرك مفاتيح صناعة الحضارة، وكان يمتلك من رحابة الصدر، والتبحر فى العلم، وقوة الذهن، وثبات العقل، ور
لا أظن أن مؤرخاً مصرياً اعتنى بالغوص فى أعماق الشخصية المصرية، وتحليل مكوناتها، وعوامل تصنيعها، ومعرفة منظومة الأسباب والعوامل الاجتماعية وطرق المعيشة والتعليم
تجديد الخطاب الدينى معناه إزالة كل ما علق بهذا الشرع الشريف من مفاهيمَ مغلوطةٍ
لا تصنع الأوطان ولا الحضارات بالأمانى ولا بالأحلام، بل بالفكر المبدع، والرؤية الثاقبة، والإدارة المدروسة الناجحة، والهمم الصادقة، والقدرة على التواصل، والبحث العلمى
كان العلامة الأديب الكبير محمود محمد شاكر، رحمه الله، صاحب عناية فائقة بشاعر العربية الأكبر «المتنبى»، حتى حفظ ديوانه، وعايشه، وصاحَبَ أنفاسه
لا يمكن لأمة من الأمم أو شعب من الشعوب أن يصل إلى حالة من الاستقرار والقدرة على صناعة الحياة الملائم
السيد الرئيس، مهما كان شخصك الذى سوف تسفر عنه الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأياً ما كان اسمك، وتاريخك، وصفاتك، ومهما كانت النسبة المئوية التى صوّتت لصالحك من جملة الناخبين من الشعب المصرى العظيم