يشترك الشاعران «أحمد شوقى» و«وليم شكسبير» فى التنبيه شعراً إلى سهولة جرّ الغوغاء إلى إشعال نار الفتنة الغاشمة، التى تحرق الأخضر واليابس وتقود حملة
* خرج باسم يوسف بكفالة قدرها 15 ألف جنيه، جعلتنى أشفق عليه، متذكرة حالتى عند دفعى الكفالة الباهظة، 100 جنيه كاملة نقداً وعداً، لإخلاء سبيلى من اعتقال ظالم دام تسعة أشهر
* هذا العنوان إفادة قالها برتولد بريخت فى مسرحيته «دائرة الطباشير القوقازية» بلغته الألمانية وترجمها الدكتور عبدالرحمن بدوى إلى العربية ثم نقلها صلاح جاهين إلى صياغة عامية مصرية بكل هذا الظُرف الذى تقرأونه حضراتكم أعلى الكلام
لما حكى صاحب مكتبة «وهبة» قال: هذه ثالث مكتبة أعملها، مكتبتين قبل هذه أخذوها، يوم 7 أغسطس 1965 وقعت علىّ الحراسة
يوم الشهيد تحيةٌ وسلامُ بك والنضال تُؤرخُ الأعوامُ بك والضحايا الغُر يزهو شامخاً علمُ الحساب وتفخر الأرقامُ
تعمد شكسبير فى مسرحيته «هاملت» أن يجعل هوراشيو راويا للقصة، فهوراشيو هو صديق هاملت الذى يعرفه حق المعرفة
* كتبت لى تشهد: «عندنا فى الإسماعيلية وقفوا قدام باب ديوان عام المحافظة يهددون الموظفين وجالوا بين المكاتب (اللى هييجى بكرة ذنبه على جنبه) اتشتموا من طوب الأرض ومافيش فايدة جايين يمنعوا الموظفين من الدخول
قالوا فى المأثورات: «إنّ الحماقة أعيت من يداويها»! وصلنا إذن إلى ممارسة «العصيان المدنى»؛ تلك الجريمة التى أوحى بها البعض تهديدا ثم زحفا وتحقيقا بدعوى «الإنقاذ» ولو بشرب السـم للتجربة!
وقفت فزعة متجمدة بمكانى أراقبهم. كانوا متشابهين كأنهم نسخ مصبوبة فى قالب واحد؛ الوجه شاحب جامد التعبير والرأس بيضاوى صغير
ليست مجنونة مطلقا؛ لو كانت مجنونة لدمّرت كل شىء فى ثوْرة جنونها ولأكملت المشهد بذبح نفسها