لحكمة ما، اختارنى القدر دون العديد من زملائى، لأقترب من مؤسستين مهمتين أحاط بهما كثير من الجدل خلال الفترة الأخيرة: الأزهر الشريف الذى أحاور شيخه الجليل
قبل ثورة السادس والعشرين من سبتمبر عام 1962، كان السلاح فى أيدى فئة قليلة من المجتمع اليمنى، منهم المشايخ والجنود النظاميون وأفراد الجيش الشعبى