قالها شوبنهور قديماً: «كل الفنون تطمح لأن تكون مثل الموسيقى». وهذا الطموح بكل أسف ممتنع هو الآخر عن فيلم «ريش».
إننى أشاهد عشرات الأفلام الجديدة، فكأن السينما لا ترى إلا واقعاً مصرياً مأساوياً، بل كأنها فى سباق معه نحو مصير مجهول، حتى إنك لا تدرى أيهما سبق الآخر إلى هذا ا
لسوء الحظ فإننى لا أعرفه شخصياً، لكن فى المقابل لعلنى أحفظه إنسانياً ووجدانياً وفكرياً، لذا لا يمكننى أن أبتسر توصيفه فى كونه مجرد سيناريست
شاهدته ربما للمرة العاشرة على الأقل، وكلما صادفته على الشاشة أسرنى وأكملت المشاهدة رغماً عنى، أعرف الحدوتة بتفاصيلها نعم
نشيد يتخلل كل المباريات الكروية وكل البرامج الرياضية هذه الأيام، المفروض أنه دعاية لنادٍ رياضى هو النادى الأهلى، لكنك عند مشاهدته والاستماع إليه
يقول المثل الفرنسى (قدر المرء أن يقف على قدميه ويسير)، والمعنى أن عليه أن يواجه تحدياته ويسعى للتغلب على عوائق حياته، لا أن يقف ليؤدى دوراً واحداً يلعن خلاله
قلت له فى مقدمة اللقاء التليفزيونى: الجمهور العربى ينتظر من سموك دائماً الجرأة والمكاشفة فى أتم وأعلى صورهما.
ندرك ونعلم ونفهم جميعاً أن جهازنا الحكومى عانى سنين طويلة من الترهل، وأنه بذلك الترهل الممقوت كلف دولتنا خسائر اقتصادية ضخمة. ومن هنا استقرت استراتيجية مصر
القضية ليست سعد الدين هلالى، وإن كان هو اليوم فى صدارة عناوينها، لذا دعونا نتذكر ونذاكر أنه بالأمس البعيد والقريب كانت هنالك عناوين أخرى مشابهة
أولاً، وقبل كل شىء، أدعوكم لأن تصدّقونى ولأن تعتقدوا معى بيقين أن ذلك البيت الشعرى حقيقة تاريخية وليس ترفاً إنشائياً أو غواية شعرية