فى كتابه العظيم «مستقبل الثقافة فى مصر»، أشار أبونا طه حسين إلى الداء والدواء فى هذا الوطن، لكنه تركنا وسط بحور عاتية الأمواج
أيوة، بالضبط، ليس خطأ مطبعياً، فهى لم تكتفِ بلقب «شريكة حياتى»، الذى حصلت عليه بعقد رسمى موثق، وقررت أن تكون «شريكة معدتى» أيضاً..