رجل خمسينى يستند على «عكازين» يحاول جاهداً أن يصعد درجات سلم محطة «الكهرباء» على الدائرى، بعد نحو ربع ساعة من محاولة صعود السلم، وصل الرجل إلى أعلى الطريق
رحلة يومية يقوم بها سعيد زغلول، ليذهب إلى عمله كعامل بوفيه فى إحدى شركات القطاع الخاص، لكنه لا يسلم من المعاناة التى يتكبدها وهو يحاول جاهداً صعود سلم
رجل سبعينى تتحسس قدماه درجات سلم «بولاق» المتهالكة، يلتقط أنفاسه بصعوبة بالغة، يسند يده على الجدار المتهالك، يحاول أن يصل إلى «الدائرى» بكل إصرار، وعندما يصل ال
نزلات عشوائية أقامها عدد كبير من الأهالى فى مناطق ملاصقة للطريق الدائرى، بدءاً من ميدان الرماية وحتى مدينة العاشر من رمضان،
لم تكد وزارة النقل، ممثلة فى هيئة الطرق والكبارى، تبدأ فى صيانة الطريق الدائرى الذى حصل بجدارة منذ سنوات على لقب «طريق الموت»،