أظهرت مشاهد الفيديو قيام مسلحين يستقلون سيارتين فيرنا وفان، بإطلاق وابل من الأعيرة النارية، واختطاف المجنى عليه "أحمد الدمس" صاحب معرض سيارات بالمنطقة
انتقلت كاميرا الوطن إلى منطقة الهرم حيث توجد زاوية الرحمة التي أُستشهد إمامها أثناء أداء صلاة الجمعة في الأسبوع الماضي إثر 3 طعنات غادرة
أُصيب شاب يُدعى يوسف نصر، 19 عاما، بشرخ في الجمجمة، بعدما صدمته سيارة "دودج"، كانت تجري بسرعة جنونية في منطقة وسط البلد، منذ أيام.
رصدت كاميرا "الوطن"، اللحظات الأولى لعملية رفع جرار حادث حريق محطة مصر.
قررت ترك تعليم قيادة السيارات لتصبح بائعة على عربة كبدة و"السندوتش بـ3 جنيه ويباع شكك"، إنها جيهان منسي، ابنة الثلاثين عامًا، التي انزوت في أحدى حارات شارع قصر
"زئردة" كلبة مشردة التقطتها نوران منذ نحو 9 أشهر، وأنقذتها من الموت على قارعة الطريق، ولكن شبح الموت ظل يخيم على "زئردة" وصاحبتها، حتى تمكن منهما أخيرًا، في حاد
ما الذى يمنعهم من التحدث؟ هل لأن المجتمع اعتاد على أن التحرش فعل ذكورى تجاه النساء، وليس العكس؟
مقاطع مرعبة لعمليات تعذيب تمت بدم بارد، جرى تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعى، طوال أيام عيد الأضحى، قيل إنها لمجموعة من الأضاحى بمجازر رسمية
وسط حشود المصليين والجلابيب البيضاء، وصدى تكبيرات العيد تتردد في الهواء، وقفا مدحت مينا عند مسجد "نصر الدين"
فى غضون الساعة الثالثة عصراً فى وحدة أمراض الدم وزرع النخاع بالدور الخامس بمستشفى الشيخ زايد التخصصى
«موعد مع الإصابة».. هكذا يبدو عيد الأضحى للجزارين، ممن يعتبرون أنفسهم «الضحية الأولى للعيد». يكفى أنهم يعملون ليلة عرفات ويومَى العيد دون كلل أو ملل
حل عيد الأضحى المبارك ومضى موسمه على الأباصيري الصعيدي الذي أعد عدته البسيطة للاستعداد للعيد من بداية الشهر ، فتارة ينتظر مجموعة من الرجال يشترون أحذية الذبح لك
على أرصفة ميدان العتبة، افترش «محمد»، ذو الـ15 عاماً، بضاعة عم «شريف»، التى احتفظت بمكانها منذ سنوات، هنا يبيع الملابس الرياضية من «تيشرتات» النجوم والمنتخبات
يسير يومياً نحو 10 ساعات بين عدة مناطق ليعرض بضاعته كمندوب مبيعات لأدوات المطبخ والأدوات الحادة، وفجأة يوقفه فقط شغفه بالكرة: «أول ما بلاقى شباب بتلعب ماتش
تتساقط عليه قطرات المياه إثر حريق مول الموسكى ومع كل قطرة يتذكر عبدالعظيم عبدالمنعم، أقدم القاطنين بالسوق، تلك الحرائق السابقة التى اشتعلت نيرانها فى المول
تسير الأمور نحو النهاية بتدابير شديدة الأحكام، في عام 2014 تقدم أحمد محمد سعد طالب الثانوية العامة
11 عاما من العمل المتواصل لبناء السد العالي، الذي احتفالنا بمرور 48 عاما على الانتهاء منه أمس الموافق 21 يوليو
فى تلك اللحظة التى سيلتقى فيها المنتخبان المصرى والروسى، سينفصل محمد عبدالخالق، مهندس الكهرباء المصرى، عن زوجته الروسية «آنا»،
ذكريات كثيرة، تعود للأذهان أثناء مباراة مصر في مونديال 2018، عقب 28 عامًا مضت، تمر كشريط قطار أمام عينهم، وهم يغيرون مواقعهم، بدلًا من أرض الملعب، جلسوا ليتابعو
كنت أشاهد الموسم الأول من صناع الأمل وقلت: "لو دخلت المسابقة دي هاخد المركز الأول".