السبت الثاني من كل شهر، يكون الأطفال على موعد لمشاهدة جرعة فنية وتثقيفية ممتعة بسينما الهناجر، من خلال عرض أفلام رسوم متحركة، لمبدعين مصريين وخريجين شباب وأطفال
نشأ العالِم الدكتور سامح سعد في بيت دافئ، وغرس الوالدين القيم وحب العلم داخلهم، ما أثر على شخصيته وكذلك شقيقيه «أحمد وعمرو» اللذان برعا في عالم الفن
«ابن بلد» حملة طلابية، تهدف إلى تنشيط السياحة، بالتركيز على المواطنين وكيفية تعاملهم مع السائحين، لتعزيز المشاهد الإيجابية ورفض السلوكيات الخاطئة.
لم يكن يوماً عادياً للأطفال، ارتدوا ملابس معقمة ودخلوا المعامل وتفاعلوا مع ما يرونه من تجارب كشفت لهم جوانب أخرى فى الحياة لم تتخيلها عقولهم الصغيرة.
فرحة الأطفال باستقبال شهر رمضان تتضاعف بالاحتفال بيوم اليتيم، حيث قرر كثير من الجهات الخيرية الانطلاق إلى المتنزهات فى أول «جمعة» من شهر أبريل
فرحة منقوصة يشعر بها صناع الخير خلال استعدادهم للشهر الكريم، فنفحات رمضان تُعكرها قلة التبرعات هذا العام لأسباب مختلفة
بدأ العد التنازلى لحلول شهر رمضان، ودبَّت حالة من الطوارئ فى البيوت المصرية، فشمرت السيدات عن سواعدهن، خاصة العاملات
أجولة متراصة تطل منها حبات شهية، رصها البائعون بعناية، واستعرضوها على كفوفهم كلما مر الزبائن من أمامهم فى السوق
من الظهرللمغرب،تجتمع الأسرة وسط «المياه والخضرةوالوجه الحسن»،الجدة والأب والأم والأحفاد،ينكفئون على الأرض لجمع أعواد الجرجير، المهمة الشاقة المؤلمة لفقرات الظهر
صناعة السجاد اليدوى، حرفة قررت جمعية «الفهد الخيرية» بقرية سنباط مركز زفتى، التابع لمحافظة الغربية، تعليمها للمطلقات والأرامل، كنهج جديد للكيانات الخيرية.
جلسة تصوير لأعمال التجديدات في ممر بهلر، هو الحلم الذى طالما راود أحمد عبدالحميد، 25 عاماً، لتوثيق منطقة وسط البلد، ويحكي لـ«الوطن» كيف سنحت له الفرصة لإتمام.
المهندس محمد صبحى، يواصل شغفه بالدراسة والأبحاث في عالم الفضاء لاكتشاف المزيد من أسراره، ويقرر نقل خبرته للأطفال، من خلال المشاركة فى مسابقة تابعة لوكالة الفضاء
«طاب واستوى على الشجر طاب واستوى، ده برتقالنا يا ولد طاب واستوى»، غنَّتها الراحلة شادية منذ سنوات طويلة، ويرددها حالياً مزارعو قرية «تفهنا العزب» فى موسم البرتق
لأنهم زينة الحياة الدنيا وبهجة البيوت ومستقبل هذا الوطن، تنطلق المبادرات الترفيهية، وتُقام الأفراح، وتُوزع الهدايا، احتفالاً بحلول أعياد الطفولة.
على حب الفلكلور، اجتمعت أسرة بسيطة تقطن مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، الأب يعزف ألحاناً تراثية، والأم تفصل أزياءً فلكورية
رسائل الورد لا تنتهى، فهو «رسول العشاق، سفير المشتاق» بشهادة المطربة أسمهان، و«لكل لون معنى ومغنى» فى رأى الراحل محمد فوزى، و«إذا أهداه حبيب لحبيب يكون معناه وص
لم تختفِ من الشوادر والأسواق، فلا تكتمل فرحة الاحتفال بذكرى المولد النبوى الشريف إلا برؤية العروسة والحصان «الحلاوة»، ببياضها وزينتها اللامعة
«الوطن» داخل أحد مصانع قرية «شبرابيل» الشهيرة بصناعة الحلوى بمحافظة الغربية، للوقوف على مراحل تصنيع حلوى المولد النبوى، وملامح الموسم.
صناعة تعود إلى زمن طويل، ومنتجات تتوق لها قلوب الملايين، ينتظرون حلول ذكرى المولد النبوى الشريف، للاستمتاع بمذاقها الحلو وأشكالها المختلفة، التى تستعرضها المحال
جمعية خيرية توزع الشنط والمستلزمات المدرسية على الطلاب وغير القادرين في منطقة الإمام الشافعي، في سباق خير مع الجمعيات الأخرى.