حملوا أمتعتهم وفروا إلى الصحراء، مقررين الاحتماء بخيم البدو، والاستمتاع بإفطار فى الخلاء، بعيداً عن صخب الحياة وضغط العمل وضيق الوقت، من خلال تنظيم رحلات
سنوات طويلة قضاها المصريون فى أمان، خاصة هؤلاء الذين عاصروا عربة الرش، تلك التى كانت تخرج فى دورية صيفاً وشتاء لمواجهة انتشار الناموس، لكنهم الآن مهددون