فى الوقت الذى يحرص فيه الأشخاص على استخدام المطهرات، وارتداء الماسكات والقفازات البلاستيكية، والتباعد الاجتماعى، والجلوس فى المنزل، منعاً لإصابتهم بفيروس كورونا
«جيش مصر الأبيض» أطباء وممرضون وقفوا حائط صد قوياً أمام فيروس قاتل لا يبقى ولا يذر، ولكن خلف جيشنا الأبيض جيش آخر مجهول يضم آلافاً من عمال النظافة
فى 12 مارس كانت مصر على موعد مع عاصفة لم تعهدها البلاد من قبل، أمطار غزيرة وسحب كثيفة حجبت الشمس وحولت النهار إلى ليل مظلم، فهرع الجميع إلى منازلهم
فيروس غامض يجتاح العالم ويفرض التباعد الاجتماعى والعزلة المنزلية التى تصل إلى مرحلة الحبس الاختيارى، لكن هذه المعاناة يزيد عليها خطر الاقتراب من مصدر العدوى
لم يتخيل الرجل السبعينى، عم عزت الفيومى، آخر أعضاء فرقة حسب الله، أن الخبر الذى تصدّر نشرة الأخبار عن فيروس قاتل تسلل لمدينة صينية
منذ تسلم تكية محمد أبوالدهب فى عام 2015 لبدء العمل فى مشروع مركز الإبداع ومتحف نجيب محفوظ تم تحديد قرابة 3 مواعيد لافتتاح المتحف كان آخرها فى ذكرى رحيل اﻷديب