من الشاشة الصغيرة أطلَّت، وإلى الشاشة الكبيرة تعود.. تترك بصمتها الواضحة على الشاشتين، فيحتفظ لها جمهور الشاشة الصغيرة بأفضال تعليمهم وتربيتهم أطفالاً نشأوا وكب
لم يكن هناك شىء يشغل بال نجيب محفوظ أكثر من الحياة والموت، الطفل الذى تشبث بالدنيا وجاء إليها بعد ولادة متعثرة، استدعت تدخل طبيب أمراض النساء الشهير ليمنحه الحي
فى الخلفية الباهتة وقف الصبى مشدوهاً وهو يستمع ويستمتع بصوت عبدالحليم حافظ يغنى «باحلم بيك».. كجزء من مشهد فى فيلم «حكاية حب»، لم يلفت الصبى انتباه أحد،
طلب الرئيس محمد أنور السادات من الموسيقار محمد عبدالوهاب تحويل نشيد بلادي بلادي إلى نشيد وطني بتوزيع جديد، وعلى الرغم من عدم موافقة عبدالوهاب في البداية إلا أنه
تحل اليوم ذكرى ميلاد الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل، وفي هذه الذكرى تقدم الوطن استعراضا لمقال كتبه عن رأيه في فيلم صراع في الميناء ورأيه ايضا في الفنان
أسماء متعددة وغريبة تطلق على مختلف الحارات في مصر القديمة، وفي منطقة الملك الصالح هناك أسماء لبضعة حارات مثل حارة السكر والليمون.
على كرسي حديدي وبجانب سور كلية الهندسة جامعة القاهرة المطل على شارع نهضة مصر تجلس يسرية حنفي، تمد بصرها بمحازاة السور لتراقب السيارت المتوقفة أمامه
قالت هدايت تيمور، زوجة الكاتب الصحفي الراحل، محمد حسنين هيكل (1923 - 2016)، إنّ الأسرة تستعد لتسليم باقي مقتنيات الراحل، من أوراق وصور وخرائط إلى مكتبة الإسكندر
أزمات كثيرة ومعارك فكرية كبيرة، سببّها مسلسل «العائلة» الذي كتبه الراحل وحيد حامد، أحدها بسبب مشهد أنكر فيه البطل عذاب القبر
داخل إحدى غرف العناية المركزة بمستشفى السويس العام، بمدينة السويس يرقد فنان السمسمية "صلاح عبدالحميد"، الشهير بـ"الريس كابوريا"، إثر إصابته بجلطة في القلب.
ربما لا يتصور البعض، الكاتب الراحل "عباس محمود العقاد" إلا جادا متجهما لا تفتر شفته عن ابتسامة، ولا تطرق باب وجهه ضحكة عابرة، خصوصا أن عموم القراء في العالم الع
في مذكراته التي حملت عنوان "50 عاماً في قطار الصحافة" روى الكاتب الصحفي الراحل "موسى صبري" قصة خناقة حامية وقعت بينه وبين السيدة "أم كلثوم"..
"هنا مصر".. تتجمع وتلتقي وتبث إرسالها من هذه الكعكة العملاقة التي تتوسطها شمعة ضخمة.. هنا "ماسبيرو" المشرف على نيل القاهرة
على بعد خطوات قليلة من مكان انفجار ماسورة مازوت بطريق مصر الاسماعيلية الصحراوي جلس أيمن عباس، تاجر، ٤٠ عاما، واضعا راسه بين كفيه.. أيمن الذي هرع إلى مكان الحادث
بسبب موجة الطقس السيء التي تضرب البلاد اليوم وغداً، خلت شوارع القاهرة الرئيسية من المارة، كما خلت عربات مترو الانفاق من الركاب في منتصف نهار الخميس
يعيش «حسب الله» فى رعب من افتضاح أمره وزوجته «ريّا»، بعد أن تزعمت بالاشتراك مع شقيقتها «سكينة»
يفاجأ «وحيد»، وزوجته «لطيفة» وهما فى الجو بتعطل موتور الطائرة التى يستقلانها إلى أسوان
ينشغل «سبعاوى»، المهندس الشاب، باختراع عجيب: «ماكنة.. تدّخل فيها القطن من ناحية
«طويل العمر، يطوّل عمره، ويزهزه عصره، وينصره على من يعاديه.. هاى هىء»
لقى ما يقرب من سبعة شبان مصرعهم وأصيب 37 آخرين في انقلاب اتوبيس سياحي على طريق "شرم الشيخ – نويبع" اليوم الجمعة، وتم نقل الجثامين لمستشفى نويبع العام