وجه شاحب وجسم لا يقوى على الحراك، كان ذلك الظهور الأخير للموسيقار حلمي بكر، الذي توفى قبل دقائق، ليرحل تاركًا ورائه أرثا فنيا من الألحان، فما سب وفاته؟