الهدوء يسيطر على بهو منزل واسع، أثاثه متواضع، جدرانه الخارجية قديمة بعض الشىء، أما الداخلية فتكسوها صورًا لشاب عشريني، فقد حياته شهيدًا من أجل تراب وطنه، فكان أ
شارع رئيسي واسع، ينحدر جهة اليمين، إلى زقاق ضيق، باكاد يدخل منه شخصين متجاورين ولا يكفي لثالث معهما، فور الانتهاء منه يسمع لصوت الطيور المتواجدة صوتًا، على اليم
«نفسنا لما نتعب نلاقي مكان قريب وكويس نتعالج فيه».. جملة ترددت كثيرًا على لسان أهالي الصعيد، تضررًا من قلة الوحدات الصحية وطلبًا لأحد أبسط الحقوق وهو الحق في ال
على دكّة خشبية، يجلس شاردًا واضعا يده اليسرى على عمامته، لا يدري هل يفكر في حاله بعد مرض عينه الذي عطّله عن العمل، أم يدبر ثمن شراء سماعة أذن لزوجته العجوز التي