أثبتت مرحلة «الحرب فى أفغانستان» وما تلاها من بروز العمليات المسلحة، والجيل الجديد من الجهاديين، أنه حال «العودة» تحدث العملية الانشطارية، وينتشر التنظيم الأم م
عند النظر بإمعان إلى قصص العشرات الذين قضوا منتحرين مع التنظيمات الإرهابية، ومنها (بيت المقدس) بسيناء، نجد أن غالبيتهم تحولوا فجأة، وأن سجلاتهم البيضاء، وكلهم ي
ليس من اللافت أن يكون منفذ العملية الانتحارية والحزام الناسف فى الكنيسة البطرسية من محافظة الفيوم، فنحن لدينا قواعد حاكمة لتلك المسألة، متمثلة فى أن المخزن التك
تلخصت استراتيجية التنظيم فى خلق الفوضى بمصر على مبدأ أن كل عضو فى التنظيم يجب أن يمثل جيشاً من رجل واحد وتعتمد على زرع ما يطلق عليه «الذئاب المنفردة»
أكدت مصادر موثوقة، من داخل الجماعة الإسلامية، أن اجتماعاً عقده التنظيم أمس الأول السبت، لمناقشة الاستمرار فى تحالف دعم الشرعية، وأنه وقعت معركة ومشادات كلامية بين القيادات
كشفت مصادر بالجماعة الإسلامية، أن «رفاعى طه» القيادى بالجماعة، والهارب منذ 30 يونيو الماضى، موجود حالياً فى سوريا، ويقود ما يسمى «كتائب أحرار الشام»
شطح بطائفيته بعيداً.. بعيداً جداً، إلى أن استفز السفير الأمريكى السابق فى العراق، جيمس جيفرى
نجح تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام «داعش» فى تجنيد المئات من المصريين، واختراق العديد من عقول الشباب فى مصر من خلال مواقع التواصل الاجتماعى.
أعادت التنظيمات الجهادية توزيع الأدوار من جديد فى المنطقة، وتحديداً فى أفريقيا، حيث برز لاعب جديد هو «الدولة الإسلامية» لتكون الرقم واحد كحليف مع القاعدة الأم بقيادة الظواهرى
نشرت مواقع مقربة من تنظيم الدولة الإسلامية «داعش» خريطة لدولة الخلافة المنتظرة عام 2020، بعد يوم واحد من إعلانها تنصيب أبوبكر البغدادى خليفة للمسلمين.
كان العقيد حجى بكر، نائب أبوبكر البغدادى، يخشى تسرب عناصر الدولة الإسلامية للجهاد فى سوريا، ما قد يسبب تصدّعاً فى التنظيم، لذلك، حرّم الذهاب إلى سوريا، واعتبر كل من يخالف التعليمات منشقاً
كانت مصر حاضرة مع «داعش» من البداية، إذ إن وزير دفاعها الأول الذى قتل عام 2010، عبدالمنعم عزالدين بدوى، من سوهاج، هو أحد مؤسسيها
تأسست الدولة الإسلامية فى العراق والشام (داعش) عبر الاندماج بين عدد من المجموعات السلفية الجهادية، مثل جيش الفاتحين، وجند الصحابة، وكتائب أنصار التوحيد والسنة
لم يعد من قبيل المفاجأة رؤية أحد أتباع «داعش» وهو يقطع رأس أحد مخالفى التنظيم، بل وصل الأمر بالجماعة التكفيرية إلى لعب الكرة برؤوس قتلاها
«داعش» ليست هى صاحبة الحكاية فى العراق، ليست هى القائدة للثورة أو حتى صاحبتها، ليست هى التى تفتح المدن وتطرد جيش «المالكى» منها ومن القرى حولها
عقب تنصيب داعش لزعيمها كخليفة للمسلمين، أعادت تشكيل هيكلها الهرمى، الذى أصبح على رأسه أمير التنظيم أبوبكر البغدادى
حسمت الدولة معركتها بصورة شبه نهائية مع جماعات الإرهاب الكبرى، مثل جماعة أنصار بيت المقدس، التى يبدو أنها فى النفس الأخير، إلا أن المعركة مع الإرهاب باتت أصعب على الصعيد المعلوماتى والأمنى، لأنها تدور حالياً مع خلايا الإرهاب العنقودية الصغيرة، التى يؤسسها شباب التكفيريين الجدد، الذين يبايعون ويسيرون على فكر تنظيم القاعدة.
ظل يهرب هنا وهناك.. يتخفى مثل شبح.. ثم يظهر كشيطان فى يده سلاح يقطر دماً.. مرة فى أفغانستان، وأخرى فى إيران.. ثم يعاود الكشف عن وجهه فى تركيا..
«إدارة التوحش» هو أخطر كتاب لتنظيم القاعدة، إذ يعتبر مرجعية لكيفية الوصول إلى مرحلة الفوضى فى البلاد التى يعمل بها التنظيم، ومن ثم يشرح كيف يتم التدريب عليها
قررت جبهة الإصلاح، وهى الجبهة التى تشكلت لإقالة القيادة الحالية للجماعة الإسلامية، وإعادة تنصيب كرم زهدي اميراً لمجلس الشورى، عقد لقاء تنسيقي بين أمراء المحافظات الأربعاء المقبل بالقاهرة. وذكر مصدر موثوق من داخل الجبهة أن الاجتماع سيكون بحضور امراء المحافظات والمراكز، للتنسيق بينهم حول المؤتمر العام المقبل الذي سيكون بعد احتفالات 25 يناير