رحمة أشرف، طالبة تجمع تبرعات مادية وتقوم بإعداد وجبات إطعام وشراء ملابس للأسر غير المقتدرة، على أمل أن يساعد ذلك في توفير احتياجات غلابة الصعيد.
ماريا وكريستين، توءم متطابق نفس الشكل والملامح والوزن، كما أنهما تدرسان سويا في كلية طب الأسنان جامعة أسيوط، إضافة إلى إدراتهما لنفس المشروع.
«عزام وسارة»، زوجان لديهما مشروع خاص، ينتجان من خلاله العديد من منتجات الفنية المصنوعة بشكل يدوي، والتي وصلت إلى كل محافظات مصر وكذلك إلى عدد من الدول.
يوسف عبدالملك، خريج كلية الحقوق، يهوى ترميم الأدوات المعدنية القديمة وتجديدها، كما يقوم يحول بعضها إلى منتجات جديدة تمامًا تؤدي نفس الغرض ولكن بتصميم مختلف.
محمد الموافي، ممثل مسرحي من إحدى قرى مركز المنصورة، يقدم فيديوهات كوميدية رفقة زوجته «حبيبة» على مواقع التواصل الاجتماعي، يبرز بها المواقف الحياتية للفلاح.
بيشوي نادر موريس، موهوب بعالم المكياج السينمائي يعمل ماكيير ويستطيع تطويع قدراته لتحويل ملامح الأشخاص بكل سهولة ويحلم بأن يشارك في تنفيذ الكثير من الأفلام.
محمود طنطاوي، مصور شاب يحاول أن يواجه ظواهر المجتمع السلبية بجلسات تصوير يبرز فيها الآثار السلبية لتلك الظواهر، وكذلك الجمال الكامن في الذين يتعرضوا للتنمر.
محمد عبدالسلام، أب لشابين عرف طريق ممارسة الرياضة بعد أن تخطى الخمسين من عمره، حتى تساعده في الإقلاع عن التدخين، قبل أن تحول جسده إلى ما يشبه أبطال كمال الأجسام
تستعرض «الوطن» كواليس إطلاق 3 ألقاب على اللاعب مصطفى فتحي، الذي يعيش حالة كبيرة من التألق الفني حاليًا مع ناديه السعودي «التعاون»، جعلته في صدارة البحث على جوجل
مريم العزب، رسامة تحاول دعم الفتيات غير المقتدرات والمقبلات على الزواج، برسومات «جرافيتي» على حوائط عش الزوجية الخاصة بهن، على أمل أن يساعد ذلك في إكمال فرحتهن.
أغادير عادل، شابة تجمع بين عملها الأساسي كمدربة جيم ومشروعها الخاص في صناعة المجات والفوانيس، باستخدام الصلصال الحراري، وتحلم بان تنقل مشروعها إلى الإمارات
«حمص»، لاعب كرة قدم شاب يحلم بأن يصبح في المستقبل مثل محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي، بعد أن بدأ رحلته الاحترافية من بوابة دوري الدرجة الثانية بالإمارات.
نوح مورو، طفل من حافظة دمياط، يبلغ من العمر 4 سنوات، ورغم صغر سنه إلا أنه أصبح واحد من مشاهير عالم الموديلنج وتصوير الإعلانات ويحلم بأن يصبح ممثل كبير مستقبلًا.
يقدم الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، روشتة حلول سحري، يرى أنها ستساعد محمد صلاح في الخروج من حالة الإحباط المسيطرة عليه بعد هزيمة نهائي كأس الأمم.
أحمد نبوي، شاب خريج كلية الحقوق، احترف العمل بمجال تقديم العروض الترفيهية وتنظيم مسابقات الألعاب الحركية، ويدعم مرضى السرطان والأيتام بحفلات مجانية.
نجح منتخب مصر في التواجد بقائمة أفضل 10 منتخبات على مستوى تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم عام 2010، كتتويج لمسيرة 6 سنوات من العمل حقق خلالها 3 ألقاب إفريقية.
مجدي عيد، مونولوجست وفنان شاب يستطيع تقليد عدد كبير من نجوم الفن ومشاهيره بكل سهولة، كما يقدم مونولوجات غنائية كوميدية يحاول من خلالها رسمة البسمة على الوجوه.
إبراهيم عبادة، طفل بالصف الثاني الإعدادي، يقطن بأحد قرى مركز طوخ التابع بمحافظة القليوبية، يمتلك صوت عذب في تلاوة القرآن الكريم يُشيد به كل من يستمع إليه.
نور سامح المسعودي، مصممة جرافيك، صنعت أفيشات لعدد من أفلام ومسلسلات هوليود على طريقة أفيشات الأفلام المصرية القديمة، وهو ما أثار إعجاب عدد كبير من محبي السينما.
معالي عباس، زوجة وأم تبيع الكيك والتورت التي تعدها عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، وتحلم بأن تحول مشروعها إلى محل في المستقبل بعد أن تطمئن على أولادها الصغار.