الزمن هو مقياس حياتنا.. هو مقياس الأحداث التي نمر بها، والزمن من حجب الغيب فهو يحجب عنّا الماضي فلا ندري ما حدث فيه إلا أن نقرأه في كتب التاريخ أو يرويه لنا الرواه.
طريقان لا ثالث لهما للخروج من السجون، هما تنفيذ العقوبة أو صدور عفو عن المتهم وفقاً للائحة السجن، لكن الإخوان ومواليهم كان لهم طرق
توصلت «الوطن» إلى مكان احتجاز الرئيس المعزول محمد مرسى، داخل فيلا تعرف بأنها «سيف هاوس» أو أحد البيوت الآمنة التابعة لجهاز أمنى سيادى داخل القوات المسلحة، على طريق القاهرة - السويس الصحراوى.
على جانب الطريق، وفوق الرصيف «الحكومى» المتاخم لترعة الإسماعيلية الممتدة لمسافة تفوق 120 كيلومتراً، تحول الشاطئ التابع لزمام وزارة الرى إلى مجموعة
انطلقت منذ أكثر من 17 عاماً لتفرض واقعاً جديداً على الإعلام العربى، من دولة صغيرة المساحة تقع فى أقصى غرب الوطن العربى
توزع قوات الجيش زجاجات المياه المعدنية على المتظاهرين أمام نادي ضباط الحرس الجمهوري، في الوقت الذي أعلنت فيه المنصة الرئيسية نية المتظاهرين للاعتصام.
حاصر الآلاف من المحسوبين على جماعة الإخوان والتيار الإسلامي دار قوات الحرس الجمهوري، وأغلقت تلك الجماعات شارع الطيران أمام السيارات، بينما
«كده المقطم نضف»، قالها أحد سكان شارع «اللؤلؤة» بمنطقة المقطم، بعد اشتعال النيران فى حزب الوسط، الحليف التقليدى لجماعة الإخوان.
امتدت النيران المشتعلة في حزب الوسط إلى إحدى العمارات السكنية المجاورة له، وقام بعض البلطجية بنهب محتويات المبنى كاملا.
وصل، منذ قليل، فريق من المعمل الجنائي التابع لوزارة الداخلية، لفحص المركز العام لجماعة الإخوان المسلمين.
قام مجموعة من المتظاهرين أمام مكتب الإرشاد بتعليق لافتة بعرض المقر، مكتوب عليها "ارحل" في الوقت الذي انتهت فيه النيابة العامة من معاينتها للمقر، وكثفت قوات الأمن من تواجدها حول المبنى تمهيدا لإغلاقه لحين استلامه من قِبل مالكيه.
صرح علاء محمد السيد، شقيق أحمد، الذي توفى في أحداث أمس، أن شقيقه تلقى طلقة من مدفع رشاش، بينما كان يحاول إلقاء زجاجة من المولوتوف على المبنى ما أدى إلى وفاته في الحال.
بين مبنى الحزب الوطني "المنحل" والمقر الرئيسي لجماعة الإخوان المسلمين مسافات زمنية قدرها ثلاثة أعوام، وأخرى مكانية من وسط البلد إلى المقطم، اختصرها الثوار حين ألحقوا الثاني بمصير الأول، وأصبح كلاهما رمزا لفاشية وإرهاب سياسي وفكري يُمارس ضد المصريين، لا فارق هنا بين ما قبل الثورة وما بعدها.
أكد مأمور مجمع شرطة المقطم، أن المحتجزين في داخل القسم ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين، غير أنهم لم يشاركوا في الأحداث الدامية التي وقعت فجر اليوم، وقد تم القبض عليهم عصر أمس.
تجمع العشرات أمام قسم المقطم، بعد تردد أنباء عن احتجاز مجموعة من الإخوان المسلمين داخل القسم، بعد أن أخرجتهم الشرطة من المقر العام لجماعة الإخوان المسلمين في وقت سابق.
وصل منذ قليل إلى مقر مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين بالمقطم، أعضاء من النيابة العامة لفحص المقر والوقوف على أسباب الحريق، الذي نشب به في الساعات الأولى من صباح اليوم.
اشتعلت النيران في شرفة بالطابق الثاني لمبنى سكني مجارو لمكتب الإرشاد.
توجه الآن عشرات من المحتجين للبوابة الخلفية لجماعة الإخوان المسلمين، حاملين مجموعة من زجاجات المولوتوف وأنبوبة غاز في محاولة منهم لاقتحام البوابة الحديدية للمقر
اتجه عدد من المتظاهرين نحو المخرج الخلفي لمقر مكتب الارشاد، واقتلعوا شعارات جماعة الإخوان وكسروا النوافذ الزجاجية للأدوار المنخفضة
أصيب أكثر من 25 متظاهرا بالخرطوش الذي يتم إطلاقه الآن من داخل مقر مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين بالمقطم.