على الرغم من إعلان وزارة التموين والتجارة الداخلية، أمس الأول، عن إعادة 232 ألف مستفيد إلى منظومة البطاقات التموينية، بعد حذفهم بالخطأ جراء عمليات تحديث البيانا
انتشرت خلال الأيام القليلة الماضية، حملات وزارة التربية والتعليم، التى توجهت لإغلاق عدد من «السناتر»، لمواجهة انتشار ظاهرة الدروس الخصوصية، ولكن لم تأخذ فى الحس
حياة سعيدة كانت تعيشها هنوف محمد عبدالحى، البالغة من العمر 37 عاماً، مع زوجها وابنها صاحب الـ14 عاماً، وابنتها ذات الـ12 عاماً فى سوريا، وتعمل «خياطة»،
هدوء يسود أرجاء المكان، وجوه سورية الأصل، تتجول فى الشوارع، لهجة سورية هى الأخرى تملأ المنطقة، بيوت متراصة بجوار بعضها البعض، مؤلفة من ثلاثة طوابق، محلات كثيرة،
«اللهم احفظ مصر وشعبها وأهلها من كل مكروه وسوء»، دعاء تستمع إليه فور الاتصال بشاهر رجوب، 27 عاماً، الذى وصل مصر فى أواخر عام 2012،
خلال السنوات الأخيرة، ومع ازدياد أعداد اللاجئين السوريين فى مصر، ظهرت مراكز تأهيل نفسى وتعليمى، تحت عنوان «مدارس سورية» فى مصر، توازى فى عملها «السناتر» المصرية
الدراسة والعمل معادلة صعبة أجبر عليها شريحة كبيرة من الطلاب السوريين فى مصر لتغطية نفقاتهم، فلم يكن ليخطر بمخيلة أحمد المصرى أنه بمجرد بلوغه عامه الـ18 ستتبدل
فى قلب ميدان التحرير وأمام ساحة مجمعه اجتمع حشد كبير من مختلف الأجناس والأعمار امتدت صفوفهم حتى بوابات مجمع التحرير الضخمة فى انتظار دورهم للدخول،
«9 يناير 2013.. اليوم الذى جاء فيه محمد سعيد سعيد بارودى، إلى مصر مصطحباً معه زوجته وأولاده الخمسة من سوريا، بعد قصف بيتهم بريف دمشق، فى الغوطة الشرقية،
اختاروا أرض مصر دون غيرها لتكون لهم «وطناً بديلاً» بعيداً عن أحضان بلدهم سوريا، إلى مصر شد السوريون الرحال قبل سبعة أعوام حين اشتعلت نيران الحرب فى مدنهم وقراهم
قال الدكتور نبيل عبد الفتاح، الباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أثناء حديثه في ندوة "قصيدة الرفض.. قراءة في شعر أمل دنقل"، المنعقدة بقاع...
لليوم الثانى على التوالى، توافد المواطنون على مصالح الشهر العقارى لعمل توكيلات لتأييد المرشحين للانتخابات الرئاسية، وشهدت مصلحة الشهر العقارى