يعانى مرضى السكر والـ«كوليسترول»، وكذلك أصحاب الحميات الغذائية، من الحرمان خلال أيام عيد الفطر، بالامتناع عن تناول «الكحك والبسكويت» وغيرهما من حلوى العيد
ارتبطت النظرة للدروس الخصوصية بجشع المدرسين واستنزاف أولياء الأمور، وعلى أساس ذلك تم تجريمها ومحاصرتها، الوضع الذى تمرد عليه عدد من المدرسين، وقرروا إبداء تعاطف
تهديدات قاسية تعرضت لها من جانب أهلها، لم تجد بأعينهم نظرة الدعم والمساندة أو على الأقل رد الفعل الذى يشفى «غليلها»، تعرضها للتحرش من جانب زميلها بمكان عملها
تهديدات وشائعات قضت على مستقبلها تركت على أثرها العمل نهائياً وبقيت أسيرة فى المنزل، تحولت من الضحية إلى المتهم وأخذت العقاب على ذنب لم تقترفه
ساعات من الرعب والفزع والقلق، عاشتها نيرة فودة، 22 عاماً، منذ أن قررت أن تدافع عن حقها، وتسير فى الإجراءات القانونية، لمعاقبة بعض المتحرشين
واقعة تحرش تعرضت لها منذ عامين تقريباً، لا تزال تعانى آثارها حتى الآن، تخشى إسراء مختار، 30 عاماً، السير فى الشارع بمفردها، لجأت إلى السفر فترات طويلة
«كلهم يجبروننى على الصمت إزاء التحرش لأن الإفصاح عنه يعنى مزيداً من الخنق والاتهامات والإدانات التى لا تتوقف»، هذا ما تشعر به مها محمد، 22 عاماً
لا يمكن للمجتمع أن ينسى هند عبدالستار، الصحفية صاحبة واقعة التحرش الشهيرة، التى حدثت فى عام 2016، بمنطقة حلوان، وجاءت نتائجها انتصاراً لكل الفتيات
مشاعر مختلطة بين الخوف والقلق تسيطر عليها طوال الوقت، على الرغم من ارتدائها للنقاب فإنها اكتشفت أنه لم يكن أداة لحمايتها من أيدى المتحرشين.
تقوم الدنيا ولا تقعد مع كل واقعة تحرش، المراكز الحقوقية تصدر بيانات شجب، المبادرات الأهلية تطلق حملات إدانة ومكافحة وتوعية، ماكينات طباعة الصحف والمجلات
اتخذن من الاستايل الخاص ببطلات الدراما موضة لهن، مع بداية السباق الرمضانى، تسارعت الكثير من الفتيات لتقليد بعض الأزياء المميزة لنجماتهن المفضلات
حبهم للطهى جعل كلاً منهم «شيف» فى بيته، يمارسون هوايتهم المفضلة ويتفننون فى الطبخ، بين جدران المطبخ وتفاصيله يُخرجون طاقتهم الإبداعية، تقطيع البصل وتحضير الصلصة
على مدار عدة سنوات يهل علينا شهر رمضان الكريم بالتزامن مع فصل الصيف، طقس شديد الحرارة، وفترة صيام تستمر لساعات طويلة، لا يهوّنها سوى نسمات البحر
انتهى منذ أيام قليلة فصل الشتاء جغرافياً، وجاء فصل الربيع محملاً بالرطوبة والصهد وتيارات الهواء الساخنة المحملة بأتربة
ظلوا يرددون عبارة «سنظل أوفياء» عقب كل خسارة تلحق بفريقهم، ليصبّروا بها أنفسهم، فكرة تخليهم عن تشجيع فريقهم المفضل لم تكن ترد بأذهانهم،
منذ إعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب القدس عاصمة لإسرائيل، فى ديسمبر الماضى، وحالة الغضب والاحتقان والغليان التى اجتاحت العالم العربى لم تتوقف،
«جيلى بالشيبسى والشيتوس.. كفتة لحمة بالبصل والتونة.. قطع دجاج بالكوكاكولا.. مخلل بامية»، أكلات ربما تستغرب أسماءها، لكنها وصفات صنعها محبو الطهى،
ممثلون شباب يشعّون حيوية ونشاطاً، بعضهم يقف أمام الكاميرا لأول مرة، والبعض الآخر خطا فى عالم التمثيل عدة خطوات،
بيوتهم مزدحمة بالبشر، أرجاؤها تضج بزخم الحياة. صراخ مستمر وصخب لا ينقطعان سوى بالنوم. «مبروك جالك ولد» تهنئة اعتادوا عليها، يتبادلونها كل 9 أشهر، طفل يلى الآخر
انتشرت فى الفترة الأخيرة خاصة مع بلوغ الموسم الصيفى ذروته، موضة جديدة لمايوهات الأطفال الشرعية التى يطلق عليها «بوركينى»، الأمر الذى لفت أنظار الكثير من الأمهات