لم يكن قدومه للنصب التذكاري ليس لهدف هين، بل جاء لترديد عبارات وأقوال تعلمها منذ نعومة أظافره من والدته والتي تدعى نجلاء محمد.
برأس دب الشيب فيه وساده اللون الأبيض وعلى عصًا بثلاثة أرجل، تقدم الرجل الستيني إلى النصب التذكاري للرئيس محمد أنور السادات، وقرأ الفاتحة وتجول في المكان...