اختبار الدم يكشف حالات التعرض لارتجاج في المخ
صورة أرشيفية
عزز بحث جديد أدلة على أن اختبارا بسيطا للدم ربما يستخدم في يوم من الأيام للكشف عن الارتجاج في المخ.
يشير البحث إلى أن بروتين يرتبط بصدمات الرأس ربما يظل موجودا في الدم لمدة تصل إلى أسبوع بعد الإصابة، ما قد يساعد على تشخيص حالة المرضى الذين يؤخرون العلاج. وشملت الدراسة مرضى في مستشفى واحد في ولاية فلوريدا الأمريكية وكانت النتائج أولية.
من المرجح أن تستخدم اختبارات الدم في حالة الارتجاج والمعتمدة على دراسة البروتينات أو المؤشرات الحيوية الأخرى بعد بضع سنوات بعيدا عن الاستخدام الروتيني لهذه الاختبارات.
لكن مقالا نشر مع الدراسة اليوم الاثنين في مجلة جاما لطب الأعصاب قال إن النتائج "خطوة كبيرة" في تطوير اختبار يمكن استخدامه في بيئات واسعة، من ساحات المعارك إلى الفعاليات الرياضية وعيادات الأطباء.