​

"الحب من طرف واحد" أو "الحب صامت".. أمر قديم، استحدث رواد مواقع التواصل الاجتماعي اسما جديدا له، وهو "الكراش"، وهو أن يهتم شخص بآخر وهو "الكراش"، ويتابع أخباره باستمرار ويهتم به.

"الكراش" ليس موجودا في الواقع فقط، لكنه موجود أيضا في الأفلام السينمائية، وترصد الوطن" بعض اللقطات التي يحاول فيها الشخص الاعتراف لـ"الكراش" بحبه، وهي كالتالي:

1. زيزي البدراوي في فيلم "البنات والصيف"

كان الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، يجسد دور شاب يحب جارته التي جسدت دورها "زيزي البدراوي"، ويقرر عبدالحليم الاعتراف بحبه لها بناءً على نصيحة شقيقته التي جسدت دورها "سعاد حسني"، من خلال "خطاب غرامي"، ليتحول الخطاب إلى أغنية رقيقة.

 

2. عبدالحليم حافظ في فيلم "بنات اليوم"

جسدت الفنانة ماجدة، دور فتاة تحب عبدالحليم حافظ في صمت، لكنه يعجب بشقيقتها التي جسدت دورها "آمال فريد"، ليكتشف في نهاية الفيلم حقيقة مشاعر تجاه ماجدة ويبادلها الحب.

 

 3. أحمد رمزي في فيلم "عائلة زيزي"

يراقب الفنان أحمد رمزي، جارته "ليلى شعير"، ويحاول الاقتراب منها طوال أحداث الفيلم، ليفوز في النهاية بحبها.

 

4. أحمد رمزي وعبدالحليم حافظ في "أيامنا الحلوة"

يحاول الثنائي التعبير عن حبهما للفنانة فاتن حمامة "هدى"، لكنها تحب عمر الشريف.

 

5. أحمد رمزي في فيلم "السبع بنات"

يحاول رمزي طوال أحداث الفيلم، التقرب إلى الفنانة زيزي بدراوي "وداد"، من خلال السير وراءها عقب خروجها من المدرسة، حتى يعترف لها بحبه.

 

6. محمد هنيدي في فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية"

لم ينس الجمهور "عبلة"، التي جسدتها الفنانة غادة عادل، وكان يحبها "خلف" الذي جسده الفنان محمد هنيدي، وحاول التعبير لها عن حبه من خلال الهدايا البسيطة، وإلقاء الشعر عليها بواسطة أصدقائه الفنان أحمد السقا وطارق لطفي.

وفي نفس الفيلم، حاولت الفنانة منى ذكي، التعبير عن حبها لخلف "هنيدي"، حتى يدركه في نهاية الفيلم، أنه يحبها ويعترف لها بمشاعره.

 

7. محمد هنيدي في فيلم "عندليب الدقي"

يحاول هنيدي طوال أحداث الفيلم، التقرب إلى سكرتيرة شقيقه التوأم الذي يعيش في الإمارات.