صراع المشاهير مع مرض الكبد
أحمد مكي
العندليب
بدأت معاناته معه منذ إصابته بداء البلهارسيا، وقتها لم يكن لهذا المرض علاج، وأجرى الفحوصات والعمليات الجراحية، وانتقل إليه دم ملوث يحمل معه «فيروس سى»، وقبل وفاته حاول الأطباء وضع بالون لبلعه حتى يمنع تسرّب الدم، لكنه لم يقدر على بلعه ومات.
وردة الجزائرية
أجرت عملية زرع كبد، عام 1998، ونقل إليها كبد أحد المتوفين، وتوفيت فى منزلها بالقاهرة فى 17 مايو 2012 إثر أزمة قلبية، ودفنت فى الجزائر، ووصلت فى طائرة عسكرية، وكانت قبل وفاتها قالت: «أريد العودة إلى الجزائر فوراً».
محمد الدفراوى
دخل فى صراع طويل مع مرض الكبد، حتى تدهورت حالته الصحية، وتوفى مساء يوم الأربعاء 5 يناير 2011
يذكر أن الفنان القدير انتقل بين مسارح القطاع الخاص والقطاع العام، وعمل فى العديد من المسرحيات، منها: «دنشواى الحمراء»، «كفاح شعب».
إيمى سمير غانم
أصيبت بإنزيمات عالية فى الكبد، الأمر الذى أدخلها فى نوبة اكتئاب شديدة، وتوقف تصوير مسلسل «نوح»، المقرر عرضه فى شهر رمضان المقبل، مع زوجها الفنان حسن الرداد، بعد أن قدّمت شهادة مرضية للشركة المنتجة.
أحمد مكى
أعلن إصابته بالمرض وشفاءه منه عبر صفحته على «فيس بوك»، قائلاً: «اللى خلانى أعمل الصفحة دى إنى لقيت ناس سألت عليا لما غبت سنة، وكنت حابب أقولهم: أنا كان بقالى سنة تقريباً عيان جداً، كان عندى (فيروس) ضرب لى الكبد والطحال.