مترجم إشارة وحضور قليل بـ"حبي لأفريقيا".. قصص نجاح القارة بمعرض الكتاب
مترجم للغة الإشارة وحضور قليل.. ملامح قصص شبابية أفريقية بمعرض الكتاب
منصة تجمع رواد الشباب من مختلف أنحاء أفريقيا، السودان وليبيا وموريتانيا، يروون قصص نجاحهم بين العمل التطوعي وتطوير أفكار تخدم المجتمع، كأحد فعاليات معرض الكتاب بقاعة شباب أفريقيا.
ترجمة للغة الإشارة
حرصت إدارة معرض الكتاب على وجود سعاد محمد، مترجمة بالمجلس القومي للإعاقة، على منصة المتحدثين، لنقل قصص نجاح ذوي الإعاقة السمعية، كخطوة لتكافؤ الفرص بين جميع الحضور.
بدأت الندوة قبل قليل بأبيات للشاعر محمود درويش من قصيدته التي تحمل عنوان "حبي لأفريقيا"، وسط غياب الحضور، وتحدّث الحضور عن توقعاتهم من الندوة، وحملت لهجاتهم على قلة عددهم تنوعا ينبئ عن تمثيلهم لأكثر من دولة، وقليل بينهم من أصحاب اللهجة المصرية.
وتحدث في الندوة كوادر من الشباب، بينهم منار عبدالعاطي الفائزة بجائزة الشاب النموذج بليبيا، وميساء محجوب السودانية الناشطة بالمجال التطوعي، عبدالله كاجامي من موريتانيا.