«باعت عفش بيتها من قلة الشغل».. أبرز 7 معلومات عن الراقصة رنين الأمير
رنين الأمير
أثارت الراقصة رنين الأمير، جدلاً واسعاً، خلال الساعات الماضية، بعد تسليط الضوء على الأزمات التي تواجه مدرسة الرقص الشرقي في مصر، بسبب تزايد وفود الراقصات الأجانب خلال السنوات الأخيرة، فضلا عن توقف النشاط منذ شهر مارس الماضي، بسبب أزمة كورونا، مما أثر سلبا عليها ودفعها لبيع الذهب وعفش بيتها لسداد جزء من ديونها التي لم تنته بعد.
وترصد «الوطن» أبرز 7 معلومات عن الراقصة رنين الأمير، كالتالي:
- لا ينتمي أحد من أفراد عائلتها لمجال الفن.
- دخلت مجال الرقص عن طريق الصدفة، فكانت تطمح منذ صغرها لاقتحام عالم التمثيل.
- كانت تعتقد أن الرقص هو سبيل نحو حلمها الأكبر، لذلك عملت فيه لفترة بغرض ذلك، إلى أن وقعت في غرامه، وتراجعت عن رغبتها في دخول مجال التمثيل.
- تعمل في مجال الرقص منذ 16 عامًا تقريبًا.
- أغلب سنوات نشاطها الفني كانت في لبنان ودول الخليج.
- استقرت في القاهرة منذ 5 أعوام، وظلت تتردد على لبنان من حين لآخر، حتى نهاية عام 2019 تقريباً.
- لا تعمل رنين منذ 9 شهور تقريبا بسبب تداعيات أزمة فيروس كورونا.
يذكر أن الراقصة رنين الأمير، تتخذ موقفاً معارضًا تجاه أغلب الراقصات في مصر، بسبب سلوكهن الذي قد يكون غير أخلاقي في بعض الأحيان، الأمر الذي قد يضر المجال بشكل عام، ويعطي صورة ذهنية سلبية للجمهور.
رنين الأمير، ترى توافد الراقصات الأجانب على مصر، لاسيما في السنوات الأخيرة، أمر يهدد عرش الرقص الشرقي، الذي ظل يتربع على القمة لمئات السنوات، لافتة إلى أن تلك الوافدات يعملن بشكل مخالف للقانون ولا يحصلن على أوراق أو تصاريح عمل.
وأشارت رنين الأمير، إلى «عقدة الخواجة»، حيث يسعى البعض إلى الاتفاق مع راقصة أجنبية بشأن إحياء حفل غنائية أو حفل زفاف، بشأن التباهي بها، حتى وإن لم تجيد الرقص.