تفاصيل الانتهاء من المتحف المصري الكبير: يزوره 5 ملايين سائح سنويا
رمسيس الثاني ببهو المتحف المصري الكبير
خطوات قليلة، تفصلنا عن افتتاح المتحف المصري الكبير، «هرم مصر الرابع» أكبر متحف في العالم يضم قطعا أثرية تعود لآلاف السنين، حيث تفقده رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، اليوم، ليصبح الحلم حقيقة، حيث تودع القطع الأثرية للفرعون الشاب توت عنخ آمون معامل الترميم لتستقر أخيرا في قاعة العرض المخصصة للفرعون الشاب، التي تجمع مقتنيات مقبرته التي تتجاوز الـ5 آلاف قطعة للمرة الأولى.
«الوطن» ترصد أهم ما تم من أعمال بالمتحف المصري الكبير طبقا لتصريحات المشرف العام على المتحف المصري الكبير، وجاءت كالتالي:
- المساحة الإجمالية للمتحف المصري الكبير هي نصف مليون متر مربع.
- الموعد النهائي لانتهاء كافة أعمال المتحف ووضع القطع الأثرية بقاعاته، سيكون في أكتوبر 2021، تمهيدا لافتتاح مرجح في 2022، يفوق موكب المومياوات الملكية.
حفل ضخم وقاعة لتوت عنخ آمون
- 5 ملايين زائر هو حجم الزيارات المتوقعة سنويا للمتحف الكبير.
- 14 مكتبا استشاريا من دول مختلفة شاركت في وضع التصميمات.
- 22 ألف متر مساحة مركز الترميم، ويضم 6 مخازن رئيسية، و19 معملا ورصيفين للشحن.
- 5600 قطعة أثرية خاصة بملك توت عنخ أمون تم ترميمها.
- 7000 متر مساحة القاعة المخصصة لمقتنيات توت عنخ أمون، وتضم 106 فاترينات.
- 100% إجمالي حجم الإنشاءات التي تم تنفيذها داخل المتحف المصري الكبير.
- 22 ألف متر مربع مساحة قاعة العرض الرئيسية، وتسع لـ12 ألف قطعة، وانتهت التجهيزات الهندسية بها بنسبة 95%.
- 100% نسبة إنجاز أعمال الدرج العظيم ووضع القطع الضخمة والثقيلة عليه والبالغ عددها 72 تمثالا وتابوتا.
- حفل خاص قبل الافتتاح بيومين لنقل قناع توت عنخ آمون وآثاره الذهبية من المتحف المصري بالتحرير.
- تم إسناد إقامة فعاليات الافتتاح لشركات مصرية، أسوة بما تم بموكب المومياوات الملكية.
- يضم المتحف مبنى متحفي يًجرى بناؤه ليضم مراكب خوفو، وتنقل مركب الشمس الأولى دون تفكيك في فعالية خاصة خلال أسابيع، وذلك من الهرم إلى المتحف المصري الكبير.