كيفية سجود التلاوة في الصلاة وأحكامها.. الأزهر يوضح
سجود التلاوة وأحكامها
تتضاعف الطاعات في شهر رمضان المبارك وتكثر الصلاة والقيام وقراءة القرآن الكريم، وتنشط مجالس العلم والاسئلة الدينية والتي من أهمها السؤال حول كيفية سجود التلاوة في الصلاة وحكامها خاصة مع كثرة القراءة والصلاة.
العديد ممن يحرصون على قراءة القرآن الكريم والصلاة والقيام بشهر رمضان المبارك يرغبون في معرفة كيفية سجود التلاوة في الصلاة وحكامها ليعمل بها.
كيفية سجود التلاوة في الصلاة وأحكامها
كيفية سجود التلاوة في الصلاة وحكامها ذلك السؤال المتكرر من المسلمين بمختلف ربوع مصر أجاب عليه الأزهر الشريف عبر الموقع الرسمي في إجابة وافيه للمتساءلين من المسلمين، خاصة أنه سنة وليس فرضًا فلا يأثم تاركه.
سجود التلاوة في الصلاة وأحكامها
وتنشر «الوطن» الإجابة حول كيفية سجود التلاوة في الصلاة وحكامها وفقا للأزهر الشريف:
سجود التلاوة في الصلاة هو سنة العلماء وله عدة مذاهب في كيفيته بينها المذهب الحنفي الذي يقضي إن كان القارئ في صلاةٍ فتلزمه النية، ويستطيع القارئ إما أن يركع بعد قراءة آية السجدة مباشرة أو أن يُكمل آية السجدة فيسجد بعدها مباشرة، بينما سجود التلاوة عند الشافعية يكون بالنية ثم بالتكبير ويُباح رفع اليدين لذلك، ثم السجود وبعد ذلك التكبير للرفع منه.
ما يقال في سجود التلاوة
ويقال في سجود التلاوة ذكر ودعاء، فيستحب أن يقال فيه ما يقال في السجود في الصلاة المفروضة وهو «سبحان ربي الأعلى».