من المؤكد أن الجميع يُقدِّر طبيعة الظروف الصعبة والقاسية التى تحمَّل فيها الرئيس السيسى المسئولية. من المؤكد أن الكل يعرف ويُقدِّر أن الرئيس
لعمرو أديب أسلوب لا تخطئه عين، وإيقاع قد لا تستسيغه الأذن للمرة الأولى، غير أنه وبمجرد أن تألفه تصبح عاشقة له، ويكون من الصعب الاستغناء أو الابتعاد عنه.. تركيبت
دائماً هناك شعرة بين الشىء ونقيضه.. بين العقل والجنون شعرة.. بين الإشادة المحمودة والنفاق المذموم شعرة.. بين النقد البناء والانتقام الجنونى شعرة.. الشعرة الزياد
لم يتعرض دين سماوى أو مذهب عقائدى للتشويه ولاختلاق القصص عنه وللإساءة إليه كما تعرض الإسلام خلال العقود الأربعة الماضية.. حملات كراهية وتشويه بعضها فوق بعض تم ا
كثيرة هى التعبيرات العربية التى تشير إلى أن الأحداث الإيجابية تأتى مع بعضها، ولا تأتى فرادى.. فنقول «الخير على قدوم الواردين»، و«الخير لا يأتى إلا بالخير» وغيره
قديماً قالوا «رضا الناس غاية لا تُدرك»، فى إشارة إلى تعدد توجهات الناس واتجاهاتهم بما يجعل من الصعب تلبية كل هذه الاتجاهات والتوجهات المتعارضة والمتصارعة والمتض
أصبحت أؤمن إيماناً راسخاً بأن الدول مثل الأفراد لها أيام سعد، وتحتاج إلى «الفرحة» فى بعض الأحيان أكثر من حاجتها إلى رغيف العيش..
كان المصرى القديم عندما تصعد روحه إلى السماء ويقف أمام ملك الملوك يقسم أنه «لم يكذب ولم يخن ولم يؤذ أحداً ولم يلوث ماء النيل أو يسئ إليه».. كان النيل مقدساً لدى أجدادنا لأنهم يعرفون قيمته
فى حفل إفطار الأسرة المصرية الذى دعت إليه رئاسة الجمهورية، وشرفه بالحضور الرئيس
كما كانت الدراما التليفزيونية المصرية إحدى نقاط القوة فى مصر لعدة عقود ماضية