فى الدول التى بلغت درجة يعتد بها من التطور السياسى يكون الاعتماد أساساً على المؤسسات فى رسم السياسات ومراقبة تنفيذها مع ترك هامش معقول لدور الرأى العام كمدخل من مدخلات عملية صنع القرار
فى ٦ يونيو ٢٠٠٦ كتب الجنرال الأمريكى المتقاعد رالف بيترز مقالاً خطيراً فى مجلة «القوات المسلحة»
يدور نقاش محتدم حول الفاعلين الجدد فى الشرق الأوسط الجديد -وفى القلب منه الوطن العربى- وأيهم يمكن الرهان عليه، تحقيقاً للمصالح الأمريكية
- فى هذا المكان كتبت مقالاً يوم ٦ مايو بعنوان «هل حانت ساعة الحسم فى سوريا؟»، أشرت فيه إلى معلومة تلقى ثلاثة من قيادات جبهة النصرة العلاج فى المستشفيات الإسرائيلية.
لم يتوهم أحد أن تمر الذكرى الثانية للثلاثين من يونيو بسلام، فلا تملك الجماعة الإرهابية ترف الانسحاب من المشهد السياسى فى مصر وترك نحو قرن من تاريخها يلفه النسيان
قرأت وشاهدت الكثير من التعليقات على فضيحة تكريم جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل خلال حرب أكتوبر، بوصفها واحدة من ٧٠ شخصية نسائية عربية ودولية غيّرن مجتمعاتهن
طالعتنا الصحف مع أول امتحانات الثانوية العامة بخبر نشر امتحان اللغة العربية على الصفحات المنشأة خصيصاً لتسريب امتحانات الشهادات العامة.
لا يدافع هذا المقال عن القرار بقانون رقم ١٤٩ لعام ٢٠١٤ الذى أصدره الرئيس السيسى وخوله الحق فى تسليم المتهمين والمحكوم عليهم الأجانب إلى دولهم لمحاكمتهم
اقتربت منه منذ سنوات قليلة وإن كانت سمعته النضالية تسبقه قبل ذلك بكثير، فهو معارض بالطبيعة تجده فى قلب كل مظاهرة ومشارك فى كل الأطر الاحتجاجية وإن لم يكن عادة فى صفوفها الأولى
عندما نتكلم عن حزب الوفد فإننا نتكلم عن حزب له وضع شديد الخصوصية فى تاريخ الحركة الوطنية المصرية