إدانة الرئيس الأمريكى باراك أوباما لعملية فض اعتصام «الإخوان» وإعلانه فى خطاب حول مصر عن إلغاء مناورات «النجم الساطع» بين الجيشين الأمريكى والمصرى
لم يكن يوماً للمكان دخلٌ فى الاحتفال بالأعياد، فقد كان الشعب يجتمع على قلب رجل واحد، ويمارس طقوساً واحدة للاحتفال بالعيد، من صلاة واحتفالات وخروج للمتنزهات العامة، غير عابئ بأى ميدان أو شارع ستسوقه إليه قدماه، الأمر الذى اختلف فى الفترة الأخيرة، حيث انقسم الشعب بين الميادين المختلفة، وصار لكل منهم طقوسه الخاصة.
لم يخشَ الاعتداء عليه من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى، وظل يدعو الناس فى محطات المترو بصوت مجهد، للحفاظ على انتصار 30 يونيو، الذى شفى غليله، وأعاد له حق ابنه الشهيد «مينا»، الذى توفى فى أحداث الاتحادية، ولم يأخذ عزاءه حتى الآن.
ورش إنتاج الشيشة فى الغورية، تقدم كل فترة كل ما هو جديد، وإلى جانب الشيشة ذات الأحجام المختلفة سواء المستخدمة فى المقاهى أو فى البيوت، فتحت هذه الورش خطوط إنتاج لأنواع أخرى ربما بعضها يبدو غريباً على المجتمع.
سعوا لتذكير الناس بأجواء شهر رمضان وما تحمله من فرحة اختفت وسط حالة الاحتقان السياسى الموجودة فى الشارع المصرى
لم يغب عن أول صلاة تراويح فى رمضان حالة الصراع والخلاف الموجودة فى الشارع الآن بعد عزل الرئيس مرسى، وما تلاها من اشتباكات دموية أدت إلى مزيد من الانقسام بين
لرغبته فى تخفيف المعاناة عن المتظاهرين والمعتصمين فى ميدان التحرير منذ 30 يونيو، أعلن أحد النوادى الصحية فى الزمالك عن تقديم عرض خاص، مساج
رفضُهم لما يعرضه التليفزيون المصرى والفضائيات الخاصة دفعهم إلى صناعة إعلامهم بأنفسهم؛ فمنطقتهم الشعبية التى لا يرون أنها تلقى أى اهتمام -سواء فى الإعلام العام
«زيادة عدد الملحدين فى مصر بعد الثورة بالتزامن مع حكم الإخوان المسلمين».. إحصائية رصدتها مؤسسة «فورد» التابعة لمؤسسة «بيرسون مارستلر» الأمريكية
هم بالفعل يسكنون فى الدقى، وشرفات منازلهم الضيقة تطل على العمارات الفخمة شاهقة الارتفاع، لكنهم محرومون من خدمات ومرافق الحى الراقى
مثلما تثير زيارات الرئيس «مرسى» لدول عربية وأجنبية جدلا كبيرا وتصاحب كل زيارة آراء مؤيدة ومعارضة لتصريحاته أو مواقفه خلال تلك الزيارة
أفكار كثيرة يتم طرحها فى المجتمع، من شأنها أن تعيق تقدمه، وتقف حائلاً أمام أى حوار مجتمعى، وهو ما دفع مجموعة «دائرة الميدان» إلى عمل برنامج إذاعى يهاجم الأفكار المنتشرة فى المجتمع
«لا للهدم.. لا للتهجير.. نعم للتعمير» رفع رأيه فوق لافتة وضعها إلى جواره، على الضفة الأخرى من النيل فى قلب منطقة بولاق أبوالعلا
فى قلب ميدان جامعة الدول العربية فى المهندسين، كان المارة على موعد مع نموذج محاكاة للثورة السورية
على غرار مشروع سوزان مبارك «القراءة للجميع»، قرر عبدالمنعم كامل أن يتبنى الفكرة مرة أخرى، ولكن بشكل مختلف من خلال إحضار عدد من الجرائد وفرشها أمام كوبرى الملك الصالح وكتابة شعار على لوحة يحث فيها الشباب على القراءة