وصف الكاتب السياسي أحمد المسلماني، رئيس مركز القاهرة للدراسات الاستراتيجية، والمستشار السابق للرئيس السابق عدلي منصور، رجل الأعمال الراحل أحمد بهجت أنه شخصية اب
يشتد الصقيع، البرد يسرى فى الأوصال، ولا تفلح محاولات التدفئة البدائية.. يتجاوز الأمر «لحاف زيادة»، أو بالطو ثقيلاً، وتبدأ المرحلة الأصعب «الدفء مكانه فى البطون»
20 مجلداً من القطع الكبير، يمكن للمهتم الاطلاع عليها، فقط ليتعرف على مصر، صحيح أن من وضعوه هم علماء الحملة الفرنسية قبل أكثر من قرنين من الزمان،
صفقة أثارت جدلاً كبيراً. مجموعة «فالكون» للأمن والحراسات تستحوذ، عبر شركة «تواصل» للعلاقات العامة، على شبكة قنوات «الحياة».
قرع هادئ على الباب، يبدو كإشارة متفق عليها، دقائق انتظار تمر، يدخل بعدها الطالب لينضم إلى عشرات آخرين، اعتادوا الحضور إلى المكان فى أوقات بعينها
«الجيل بيتغير والتعليم بيتطور».. تصلح الجملة شعاراً لحملة تناسب التطوير الذى أعلنه د. طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، فى شكل التعليم بمصر، لكنها تحتل موقعاً ص
تعليق لم يَدُم أكثر من 15 دقيقة، تدخل بعدها «الأدمن» لحذفه، لم يزد التعليق على «حسبنة» على مركز معلومات مجلس الوزراء، يتخلله استفهام ساخر
دبدبات تخفت وتتعالى.. صيحات بدت فى الخلفية واضحة جلية، تتوقف لبرهة ولسان حالها لا يكف عن السؤال «هو إيه اللى بيحصل فوق؟»، تعقد العزم على الصعود
صوت طلقات الرصاص يدوى، تختلس النظر لما يحدث خلفها مباشرة، فتلمح 3 شباب فى زى أسود يطاردون سيارة شرطة بوابل من الرصاص، تطلق العنان لقدميها تسابق الرياح
على مقربة من الأول من يوليو، يزحف الخوف إليه، عدد كبير من الأخبار تداولتها المواقع الإلكترونية والصحف، عن قُرب تطبيق الزيادات السنوية الجديدة فى أسعار الكهرباء
«انا حلمى شبهى ولونه من لونى.. راضى بحياتى وراضى بجنونى».. كلمات غناها ضمن ما غنى دون أن يسمعه أحد، فقرر أن يضعها شعاراً على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى
ليه تروح لـ«57357» لما ممكن تروح لـ«500 500؟»، يبدو السؤال موجهاً لراغبى التبرع، شارحاً لهم الفرق بين المستشفيين اللذين يقدمان خدمة علاج مرضى الأورام، ولا فارق
قرابة ربع قرن مر على الكوميديا السوداء «توت توت»، الفيلم الذى لخص معاناة متحدى الإعاقة الذهنية والانتهاكات التى قد تواجههم، خاصة لو جمعوا مع إعاقتهم صفة أخرى
حكم قضائى صادر فى نوفمبر 2016، لصالح طلبة الجامعة الأمريكية، بإعفائهم من سداد المصروفات بالدولار، ودفعها بالجنيه المصرى،
يهل الأول من مايو سنوياً، حاملاً معه ذكريات عطرة، هنا كان مصنع يعج بالعمال.. هنا كان عامل يرى فى الأفارول الأزرق شرفه وقيمته
تحت عنوان «تجديد الخطاب الدينى يتطلب ...» جاء الحديث، عبر عشرات المقالات الداعية إلى ضرورة تجديد الخطاب، والمفسّرة لمتطلبات هذا التجديد،
«استوصوا بأقباط مصر خيراً، فإن لكم فيهم ذمة ورحماً».. قالها الرسول، صلى الله عليه وسلم.. بعد قرون سيشكو إليه الأقباط أمته، التى لم تستوصِ خيراً بالمسيحيين
لم يكن التفجير الذى حصد عشرات الشهداء والمصابين بكنيسة مارجرجس بطنطا سوى شارة بدء لانطلاق عدد كبير من الهاشتاجات عبر موقعى تويتر وفيس بوك، كل فى اتجاه
«العروض كتير.. شاركينا على الجروب».. لم تفكر الأم كثيراً وهى تمنح البائع رقمها الخاص، ليضيفها مثل أخريات من زبائن السوبر ماركت الشهير إلى جروب «الواتس آب»
خطوات بسيطة تفصله عن ماكينة الصراف الآلى، لكنه يلتزم بموقعه فى الطابور، يد تستند إلى عصا، وأخرى تحمل الكارت المميكن الذى يمكّنه من صرف المعاش،