احتواء بلادها على ثلث آثار العالم دون استغلال جيد لتلك الآثار، ولا تسويقها بشكل مناسب يزيد من الدخل القومى، خاصة بعد انخفاض معدلات توافد السياح إلى مصر
استغلت المياه المالحة التى تنتجها مصانع الألبان، فبدلاً من صرفها فى مياه النيل، استطاعت هبة كنزى، التى تحمل درجة البكالوريوس فى مجال الزراعة
5 سنوات، هى مدة الدراسة التى تخصصت فيها فاطمة فتحى، البالغة 33 عاماً، لدراسة التغيرات المناخية التى تعرضت لها الكرة الأرضية
«المعالجة المغناطيسية للمياه متوسطة الملوحة واستخدامها فى الزراعة المستدامة»، أحد الأسباب التى جعلت المهندس كريم حسن، الحاصل على درجة الماجستير فى الهندسة البيئ
«الخصائص الاحتياجية للمال وعلاقتها بالتزام العمال بالسلامة والصحة المهنية»، كان عنوان دراسته التى استمر فى العمل بها 4 سنوات متصلة
«انتهاك الخصوصية» أحد العوامل السيئة فى مصر، خاصة فى مجال الإعلام، ما دفع الباحثة «أمنية الصفتى»
مع بناء سد النهضة الإثيوبى، ووجود تهديدات بانخفاض حصة مياه مصر من نهر النيل وعدم وجود بديل آخر للمياه العذبة سوى الأمطار والمياه الجوفية
«معالجة وإعادة استخدام المياه بجدوى اقتصادية فى الدول النامية»، أحد الأسباب التى جعلت الدكتور محمد عطية، الحاصل على درجة الماجستير فى الهندسة
فتاة فى العقد الثالث من عمرها، لم تكتفِ بالحصول على درجة البكالوريوس فى العلوم، لتقرر بعد ذلك استكمال دراستها والتقدم للحصول على درجة الماجستير
نراهم يتظاهرون، مطالبين بالتعيين بالرسائل العلمية التى حصلوا عليها، البعض يهاجمهم بشدة من منطلق أن «البلد مش ناقصة مظاهرات واحتجاجات»
بعد البطولات الدولية التى حققها ذوو الاحتياجات الخاصة فى الفترة الأخيرة، اتجه محمد كساب، الحاصل على بكالوريوس تربية رياضية