ليس هذا مقالى الأول عن التعصب والتطرف، ولن أملّ من ذكر هذا الشر والتنبيه إلى مخاطره والتحذير من شروره.
العناد هو الإصرار على الرأى أو الموقف والتمسك به، والمغالاة فى رفض (الرأى أو الموقف الآخر)، هو المعارضة والمخالفة والمقاومة الشديدة. بعكس الطاعة أو الموافقة
كنت أمام أحد «المراكز التجارية» وبناتى، فإذا بأسطول سيارات أجرة مصطفة، يتفحصون المارة، ليختاروا من بينهم من يستحق أن يركب التاكسى ومن يجب إبعاده أو حرمانه!!
شجون وتداعيات كثيرة كانت وراء كتابة هذا المقال، أولها الأخبار المتلاحقة عن رحيل قدامى رموز الفن والثقافة والأدب، وجوه أحببناها وأثرت بنا وببناء المجتمع فى فترات
الغربة وصاحبها هو المغترب أو الغريب (أى غير المألوف وغير المعتاد عليه وغير المتشابه أو متسق مع محيطه أو جواره)، ونطلق كلمة المغترب على من يترك مكانه ومعارفه
سؤال مهم تطرحه الضمائر الإنسانية، كيف نساعد بعضاً، كيف نأخذ بيد الغير، كيف لحياة الشقاء أن تُبدّل؟ وكيف للفقر أن يقهر؟ خصوصاً إذا ما علمنا أن أبسط الظروف
مضت خمس سنوات على رحيل زوجى الكاتب الصحفى والإعلامى السياسى وعضو مجلس الشورى الأسبق
الإرهاب فكرة شيطانية، تدعو للقتل والذبح والتفجير والمباغتة، فكرة غادرة تطعن من الخلف لأن كيد الشيطان ضعيف، الجبن والضعف وعدم المواجهة من شيم العدو قليل الحيلة
رمضان شهر تكثر به الخيرات، وتتنزل به الرحمات، شهر نكون فيه بحالة روحانية تعبدية خاشعة لله سبحانه وتعالى ولأوامره بفعل الخيرات من صدقات وزكاة وأداء فريضة الشكر
مقولة عظيمة لعمر بن الخطاب، رضى الله عنه «اعتزل ما يؤذيك.....»، حكمة بالغة من صحابى جليل وخليفة رشيد.