وقفت مذهولا بمدى دقة الصنعة، إتقان آلاف السنين ورسالة الأقدمين.. أتجنبه فيتبعني، أغادره فيعود ليمثُلَ أمامي..
معلقٌ ما بين السماء والأرض، تستأنس عيناك بذلك الضوء غير واضح المصدر، يراودك ذاك الشعور بكونك روحًا سابحة في الملكوت
الرغبة في تجربة جديدة ومفيدة، ذهنيًا وبدنيًا واجتماعيًا من المعادلات الصعبة في الحياة، وأن تنتمي لمجتمع كبير من
تفخر السينما المصرية بتاريخِ عريق يسُر الناظرين ويطرب السامعين، ولها عصر ذهبي به تلوذ القلوب وإليه تسعى العقول،