لا أعرف سبباً لحبنا للنوستالجيا والاكتفاء بالنموذج الجيد، دون البحث عن تكراره وتطويره واستنساخه بأشكال أفضل وأكثر تأثيراً
يعيش الإنسان حياته متأثراً بكل ما حوله، لكنه لا يستطيع الوجود فى جميع الأماكن ومعاينة كل الأحداث بنفسه، لذلك فالحاجة للمعلومة والخبر ليست رفاهية
نحن شعب يتنفس عشق كرة القدم منذ قديم الأزل، نفرح بمعانقة تلك الساحرة المستديرة للشباك، ونحزن لخسارة فريق نشجعه، نثبت يوماً بعد يوم أننا بلد يتوق للانتصارات
لم تكن براءة ريهام سعيد، مقدمة برنامج «صبايا الخير»، مفاجأة للمتابعين لملف قضيتها، خاصة فى ظل وجود مؤشرات لعدم ثبوت الاتهامات الموجهة لها ولطاقم برنامجها
من يدفع ثمناً حقيقياً للشىء يفكر ألف مرة قبل اختياره، لكن من يعرف أن الثمن عبارة عن تمثيلية رخيصة سيلعب فيها دور البطولة، فلِمَ لا يفكر ويلقى بنفسه فى هذه النقط