تترات متنوعة لكل حلقة، لكن الغلبة كانت من نصيب الأغنية الأحب إلى قلب الملحن الكبير هاني شنودة «لما كان البحر أزرق» من ألبوم «ابدأ من جديد» الصادر عام 1981،
مشهد قصير «فلاش باك»، أعادنا به طه دسوقي أو «نديم أحمد أبو سريع» كما عرفه جمهور «حالة خاصة» على مدار 10 حلقات أو كما يحب أن يُعرف نفسه طوال المسلسل؛ إلى أول لقا
كل ليلة، كان «قيس الدباغ» يسترجع ذكرياته مع أصدقاء الطفولة والدراسة، الذين افترق بهم بفعل ظروف الحياة، فبعضهم هاجر إلى الخارج، وآخرون تفرقوا في المدن العراقية،
سامي السلطان، مصور فلسطيني يبلغ من العمر 26 عامًا، يعمل في مجال التصوير منذ 9 سنوات في غزة. تحدث إلى «الوطن» عن الوضع في غزة بعد الهدنة الإنسانية.
شاركت «رانا» في أول مسابقة للنحت وهي طالبة بالمرحلة الإعدادية، وحصلت على المركز الثالث ضمن عشرات المتسابقين من محافظات مصر المختلفة «بدأت الفن في سن صغيرة
كان المخرج فطين عبدالوهاب يفكر في تقديم فيلم كوميدي لكن أبطاله يكونون من الفنانين المشهورين بتقديم الأدوار التراجيدية، وهم نجوم أبعد ما يكونوا عن الكوميديا،
اشتهر «سعفان» بكونه ممثلًا كوميديًا إلا أن حياته كانت أشبه بالتراجيديا، هو من مواليد 13 ديسمبر عام 1924، بمدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، التحق بكلية الشريعة
شديد الثراء في أعماله الفنية التي تنوعت بين الرومانسية الحالمة والشعبية الخفيفة والوطنية أيضًا، تميزت جمله الموسيقية بـ العذوبة والسلاسة، على قدر ما كانت متطورة
اسمه الحقيقي محمد إيهاب نافع، ولد بحي الموسكي عام 1935، وتخرج في الكلية الجوية عام 1955، كانت أول بطولة سينمائية له من خلال فيلم «الحقيقة العارية» عام 1963.
ولد باولو كويلو في مثل هذا اليوم، في مدينة ري ودي جانيرو، عام 1947، وقد نشأ في أسرة متدينة محافظة، ولم يقبل والده المهندس رغبة ابنه في أن يصبح كاتبًا
عُرف عن «عبدالمطلب» حبه لـ«الغيط» والغناء به وهو صغير، تعلم في «الكُتاب»، وكان يدرس على يد الشيخ محمد السنباطي، لكنه كان يهرب إلى الغيط حيث إخوته المزارعين،
أسرة أبو عوف كانت تسكن في إحدى الفيلل منذ عام 1958 وحتى 2009، كانت ملكا لرجل أعمال إيطالي، والذي قتل هو وشقيقه داخل الفيلا،
شخصية هيئتها مختلفة، تملك عيونًا مميزة، نظرات تحمل تعبيرات عدة، حتى طريقة الشعر والحركة بهما شيء متغير دومًا، بهذه البراعة عُرف الفنان سناء شافع،
تنقّل بين عواصم عربية وأوروبية عديدة خلال حياته، وكل محطةٍ تركت بصمتها على شخصه، وعلى شِعره، وكانت موسكو محطة درويش الأولى، حيث سافر إليها بغرض الدراسة،
من صغره لا تفارق الابتسامة وجهه، طوال سنواته الدراسية كان تلميذًا ذكيًا، لازمه التفوق من دخوله مدرسة الحلمية الابتدائية وحتى الخديوية الثانوية،
يجلس منكفئاً على جهاز كمبيوتر إلى جواره «طابعة ليزر»، يرتدى نظارة طبية، تحوّل جذرى أصاب حياته العملية، فمن العدسات والنظارات والكشوفات الطبية إلى برامج الكمبيوت
لكل نوع موسيقى قصة أدت إلى انتشارها، ولموسيقى الجاز حكاية عنوانها «النضال من أجل الحرية
ترتدى زياً شعبياً تدرك جيداً رغم صغرها أنَّ قيمته التاريخية تعود لأكثر من 3 آلاف عام، ثوب قديم يرجع لأيام «الكنعانيين»، جزء أصيل من تراث وهوية فلسطين
سحر خاص يتميز به معرض «ديارنا» الذى اختتم دورته الـ61 ونظمتها وزارة التضامن الاجتماعى، أمس، فى أرض المعارض بمدينة نصر
على مدار الحلقات المتصلة المنفصلة، يبحث البطلان، وهما الطبيب يونس شلبي وجاره أحمد بدير عن عروس مناسبة، بمواصفات خاصة، الأول يبحث عن شخصية علمية