سادت حالة من الغضب داخل قواعد «النور» والدعوة السلفية بسبب مواقف نواب الحزب، خلال الجلسة الإجرائية الأولى
هاجم السلفيون، المحتفلين بمولد النبي "عليه الصلاة والسلام" وأعياد المسيحيين، وعلى رأسهم الرئيس عبدالفتاح السيسي
كشف ربيع شلبى، القيادى بجبهة إصلاح الجماعة الإسلامية، عن انضمام عدد من قيادات الجماعة فى السويس، إلى تنظيم «داعش» الإرهابى فى سوريا والعراق
علمت «الوطن» أن شباب حزب النور أرسلوا خطاباً لقيادات الحزب لوضع نظام اقتصادى جديد للحزب بديلاً للنظام الحالى، يعتمد على دفع جزء من رواتب الأعضاء، على غرار تنظيم
تصاعدت الأزمات داخل حزب النور من جديد، بعد خسائر المرحلة الثانية لانتخابات «النواب»
كشفت مصادر بحزب النور عن غضب مرشحى الحزب بالمرحلة الثانية على النظام الفردى، وقائمة القاهرة، لتجاهل قيادات المجلس الرئاسى لهم خلال فترة الدعاية. وأوضحت المصادر
هاجم حزب النور رجال الأعمال بأحزاب الوفد والمصريين الأحرار ومستقبل وطن، متهماً إياهم بشراء البرلمان، وأن ثمنه لا يساوى ثمن قرية سياحية يملكها أحدهم
انتهزت قيادات «النور» والدعوة السلفية، قرار جامعة القاهرة بمنع المنتقبات من التدريس، لخلق معركة وهمية جديدة لحشد القواعد النسائية للمشاركة فى الانتخابات
وجدت قيادات النور والدعوة السلفية فى الأزمة السورية، وتأييد إيران للتدخل الروسى، مدخلين مهمين لدغدغة مشاعر قواعدهم فى المحافظات
«تطبيق الشريعة الإسلامية»، و«الحفاظ على هوية مصر ومحاربة علمنة الدولة»، معركتان وهميتان، لا ينفك حزب النور عن استحضارهما وإذكاء
3 معارك وهمية يختلقها السلفيون فى الفترة الحالية تزامناً مع حالة التمرد والغليان داخل قواعد حزب النور الرافضة للمشاركة فى العمل السياسى
كثف حزب النور السلفى هجومه على قائمة «فى حب مصر»، متهماً إياها بـ«محاولة إعادة برلمان 2010
«لا خلاف بيننا وبين الإخوان المسلمين»، «نحن وسلفية القاهرة إخوة»، هذه نوعية من تصريحات لمشايخ الدعوة السلفية وحزب النور لوصف العلاقة بينهم وبين التيارات الإسلام
اعتبرت الدعوة السلفية الدولة المصرية كافرة وغير مسلمة، فأصدر الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة، فتوى، عبر موقع «أنا السلفى»
«الفراق والهجوم» كانا أبرز سمتين تميزان العلاقة بين الأزهر والسلفيين فى مصر، وكان السلفيون شديدى الهجوم على مؤسسة الأزهر، لانتهاجها المذهب الأشعرى
«السياسة تعمل أكتر من كدا»، تعبير بليغ يمكن به وصف موقف شيوخ الدعوة السلفية وحزب النور المتحول تجاه التعامل مع المرأة والأقباط
قبل 4 سنوات اندفع التيار السلفى فى مصر بجميع طوائفه، وعامة أفراده إلى العمل السياسى، مخالفاً لفتاويه بحُرمة المشاركة السياسية والحزبية
تذوقوا طعم السياسة فاستباحوا مبادئهم وحولوها للنقيض للاستمرار فى لعبتهم السياسية، هم رجال الدعوة السلفية وذراعها السياسية حزب النور.
هاجم الشيعة والصوفية السعودية بسبب ما سموه «تقصيرها فى حماية الحجيج»، مطالبين بتدويل الإشراف على الحج، فيما دافع السلفيون عن المملكة
بدأت قيادات حزب النور جولات تشمل شيوخ القبائل وكبار العائلات فى المحافظات، للمطالبة بدعمهم فى الانتخابات البرلمانية المقبلة