وافقت كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر فى جرجا، على تسجيل الباحث عيد خليفة، المعيد بالكلية، رسالة ماجستير فى النقد الأدبى حول الواقعية السحرية فى روايات عمار عل
هناك حكمة راسخة فى حياة مصر، بوصفها أقدم دولة فى تاريخ الإنسانية، وهى أن الطامعين فيها لا يسلكون إليها سبيلاً إلا إذا وجدوا بها منفذاً سهلاً.
واحد ممن جاهدوا أنفسهم عن كل ما يؤدى إلى الصراع والبغضاء فى الدنيا، وما أكثرهما، وعلى كل ما يفتح باباً وسيعاً نحو رضا الله فى الآخرة
عاش كالطير، يغدو خماصا ويعود بطانا، فلم يشغله أبدا تدبير رزقه، وتوكل على ربه حق توكله، وأعرض عما فى أيدى الناس واستغنى باليقين عن العالمين
ناسخ المصحف وقارئ القرآن، الذى تمثل آياته وجسدها فى حياته الزاهدة البسيطة على قدر استطاعته
الصوفى والمحدث الذى نقل عنه أبوحامد الغزالى فى «الإحياء»، وصاحب الأدعية العميقة المؤثرة، الذى طالب دوما بالتوكل على الله، وهو السالمى
حين أراد المتصوفة، على مدار التاريخ، منح شرعية لمسلكهم الروحانى، فتشوا فى أعمال وأحوال الرجال الذين كانوا حول الرسول الكريم، ليختاروا من بينهم من يشيرون إليهم بالبنان