أثبتت معركة الكرامة أن المقاتل الفلسطينى يستطيع أن يصمد وأن يصد وأن يدحر عدوه. وقد أيّد الرئيس عبدالناصر هذه المعركة المشرفة، وما تلاها من معارك
فى 19 مارس 1968 أصدرت قيادة «فتح» بياناً مهماً لفتت فيه الأنظار إلى أن إسرائيل حشدت خلال اليومين السابقين قوات كبيرة على طول نهر الأردن
فى وقت يتذكر فيه المصريون ذكرى انتصارهم فى السادس من أكتوبر 1973، ما أحوج الجيل الجديد من الفلسطينيين اليوم إلى معرفة واحدة من المعارك المهمة
هناك وجه آخر للتذكر، تعرضه لنا رواية «على يمين القلب» للكاتبة الفلسطينية ليالى بدر، فى مواضع ومقاطع عدة، حيث تستدعى الكثير من الأحداث
تتوالى الذكريات عبر رواية الكاتبة الفلسطينية ليالى بدر «على يمين القلب» فى الأغانى والألعاب والأزياء والأطعمة والأشياء والتذكارات والحكايات، فنراها تقول عن الأز
يكاد يكون «الحنين» هو التيمة المسيطرة على الأدب الفلسطينى فى الشتات، لاسيما عند أدباء وُلدوا على أرض فلسطين، وعاشوا سنوات طفولتهم المتأخرة ومراهقتهم وشبابهم علي
بقدر عمره المديد، الذى امتد إلى ثلاثة وتسعين عاماً، جاء عطاء الأديب التونسى الكبير محمود المسعدى. فالرجل كان مؤسسة كاملة تمشى على قدمين، وجزءاً مهماً من التاريخ
فى الجزء الأول من هذا المقال تتبعت الاعتداء الإسرائيلى المتكرّر على الضفة الغربية، منذ قيام انتفاضة الأقصى وحتى بداية الألفية الثالثة
تروج إسرائيل خطاباً لا ينطلى إلا على ضعاف الذاكرة يحاول تصوير الضفة الغربية على أنها تعيش وضعاً مختلفاً عن غزة، لأن الأخيرة أدارتها منذ سبعة عشر عاماً
حين أعلن الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله فى 8 أكتوبر 2023 إسناد غزة عبر إشغال واستنفاد جزء من طاقة الجيش الإسرائيلى فى جبهة الشمال