عرفت البشرية الزراعة مع وجود الإنسان على وجه الأرض، ومع ذلك فقد ظل الاعتقاد السائد لآلاف السنين أن التربة، سواء كانت طينية أو رملية، إضافة إلى الماء والهواء وال
«الموارد الزراعية فى مصر تتعرّض لتهديد مستمر» حقيقة أدركها المصريون منذ فجر التاريخ، حيث سبقوا العالم، قبل آلاف السنين، فى إنشاء صوامع تخزين الغلال والحبوب،
مع الارتفاع المتسارع فى عدد سكان العالم، تواجه الأرض تحديات هائلة لسد احتياجات البشر من الغذاء، الأمر الذى دفع كثيراً من العلماء والباحثين، فى مختلف أنحاء العال
فى عام 2013، صدر قرار وزير الزراعة بإنشاء مركز التميز المصرى للزراعة الملحية كأحد المراكز البحثية التابعة لمركز بحوث الصحراء، بهدف تحقيق الاستغلال الأمثل للموار
الأضرار الناجمة عن التغيرات المناخية أصبحت واقعاً لا يمكن إنكاره، بعدما ضربت موجات الحرارة الشديدة والجفاف والفيضانات والأعاصير مناطق واسعة من العالم،
اختتمت الدورة الـ17 لمؤتمر «شباب من أجل المناخ» (COY17) أعمالها فى شرم الشيخ قبل ساعات من انطلاق اجتماعات الدورة الـ27
أعلنت الشبكة العالمية لمنظمات المجتمع المدنى للحد من مخاطر الكوارث أمس، عن عقد مؤتمر القمة الدولية لعام 2020 فى القاهرة، خلال الفترة من 16 إلى 19 مارس المقبل
«هى دى آخرتها؟، بعدما أفنيت عمرى فى خدمة الكبير والصغير، مش عارفة أتعالج علشان بيقولوا لى مفيش دعامات، يرضى مين ده؟»، سؤال بادرتنا به «هدى على عبداللطيف»
لفترة طويلة ارتبط مفهوم العمل التطوعى فى أذهان المصريين بـ«أعمال الخير»، وعرفت العصور التاريخية المختلفة وجود أشخاص كان يُعهد إليهم القيام بهذه الأعمال
«الداخل مفقود والخارج مولود» شعار يرفعه كثيرون ممن قادهم المرض إلى دخول مستشفى خاص، استنزف مدخراتهم أو تسبب فى إصابتهم بـ«عاهة مستديمة»، أو ربما أودى «خطأ طبى»