سلكها حجاج القاهرة والمقبلون من بلاد الأندلس فى طريقهم إلى بيت الله الحرام، مُمتطين دوابهم، يتجمعون بها فى انتظار موكب كسوة الكعبة كى يتقدمهم فى المسير، يقيمون
كريم حاتم، طالب مصري يعيش في السعودية، والذي وجد في تأهل الزائر للدور النهائي وإقامة المباراة في مصر، دافعا للعودة ومؤازرة منتخب الجزائر
“مش بنشجع حاجة أحنا بنشجع أكل العيش"، شعار يؤمن به العمال بـ"كشك" موازي للاستاد، فالفترة الماضية شهدت "حركة بيع" غير مسبوقة من مختلف الجنسيات، دعتهم لعدم ارتداء
"ملتحفا بعلم الجزائر رافعا بيده علم مصر عاليا"، هكذا ظهر بن عابد سفيان، أحد مشجعي الجزائر المتواجدين في محيط ستاد القاهرة، رغبة منه في توجيه رسالة شكر لمصر على
"في بلادي ظلموني.. أوه أوه أوه أوه.. لمن نشكي حالي.. أوه أوه أوه أوه.. الشكوى للرب العالي.. أوه أوه أوه أوه"