الشافعي كان يناظر على سبيل النصيحة وليس الغلبة، مثلما ناظر إسحاق بن معاوية، وبعدما درس الخصم كلامه فأدرك أنه كان على خطأ والشافعي على صواب فأصبح من تلاميذه
شعر الإمام كان يتميز أيضا بعدم الإطالة حتى تصل الحكمة المنشودة للمستمع بلا ملل، فشعره كان مليىء بالعبر والمواعظ