ويل سميث
متبرع بأجزاء جسدة لإنقاذ الآخرين، عميل سري في منظمة خاصة بالفضائئين، جني أزرق في مصباح علاء الدين، وقاتل محترف ذو شخصيتين، كلها أعمال فنية ذات أداء متميز برع بها الفنان الأمريكي الشهير ويل سميث.
وتألق "سميث" في عام 2019، بأداءه أدوار مختلفة ومتميزة في ثلاثة أفلام، كان آخرها "Spies in Disguise"، ليختتم أعماله الفنية بإعلانه التعاقد على فيلم خيال علمي جديد باسم "Brilliance".
وفيما يلي أبرز أفلام الفنان "سميث"، خلال عام 2019.
تدور أحداث الفيلم حول "علاء الدين" والذي جسد دوره الفنان مينا مسعود، طفل الشوارع، الذي يقضي حياته متجولا في طرقات مدينة كبيرة مزدحمة مع صديقه المخلص القرد "آبو"، فيصادف ناعومي سكوت الأميرة "ياسمين" ويقع في غرامها، لكنه يذهب إلى السجن ويتورط في مؤامرة لحُكم الأرض من تخطيط مستشار السلطان "جعفر" والذي لعب دوره الفنان مروان كنزاري، بمساعدة مصباح غامض لديه قوى سحرية.
ويحتوي المصباح السحري على جني أزرق ويقوم بدوره الفنان ويل سميث، ويساعد "علاء الدين" في حلمه بالزواج من الأميرة" ياسمين".
الفيلم من إنتاج عام 2019، وتم عرضه في 22 مايو الماضي، وإخراج جاري ريتشي.
فيلم أنمي، تدور أحداثه حول حدث غريب وغير مألوف يجعل العالم بأسره عُرضة للخطر، ويصبح لزامًا على لانس ستيرلينج الذي قام بالأداء الصوتي لشخصيته ويل سميث، ويعمل جاسوس خارق، ويعد من أفضل وأبرع الجواسيس في العالم، أن يتحد مع مخترع الأدوات "والتر"، الذي جسد أداءه الصوتي توم هولاند، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
الفيلم من إنتاج عام 2019 ، وجرى عرضه في 15 أغسطس الماضي، ومن إخراج تروي كوان ونك برونو.
ويلعب "سميث" دور قاتل محترف مسن يدعى هنري برجن، يجد نفسه في مواجهه مع شخص آخر يشبهه تماما إلا إنه أكثر شبابا ويبلغ من العمر 23 عاما.
ويلاحظ "هنري" القاتل المسن، أنه هناك شخصا آخر يحاول القضاء عليه بأقصى ما في وسعه، ويعرف خطواته كلها بالإضافة إلى أفكاره المستقبليه على نحو أثار حيرته بشده، قبل أن يكتشف أن الشخص المأجور ما هو إلا نسخة أصغر منه عندما كان في شبابه.
الفيلم من إنتاج عام 2019، وإخراج أنج لي، ومن المنظر أن يتم عرضه في السينمات في 11 أكتوبر المقبل.
وتعاقد ويل سميث على فيلم خيال علمي جديد "Brilliance" مع شركة "باراماونت بيكتشرز"، ولم يكشف بعد تفاصيل عن الممثلين، وهو من إنتاج جيمس لاسيتر وشين ساليرنو.
وتدور أحداث الفيلم، حول عالم يولد فيه 1% من الأطفال بمهارات فكرية قوية، لكن يرفضهم المجتمع.
تعليقات الفيسبوك